الصفحه ١٨٩ :
سَعَة،
ومن ضاق عليه العدل فالجور عليه أضيق »
(١).
فما كان من بني أُميَّة، الذين هالهم
هذا العدل
الصفحه ٩ :
الباب
الأول عليٌّ عليهالسلام مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الفصل
الأول : علي عليهالسلام
الصفحه ٤٨ : من الخروج في تلك الليلة، ومبيت علي عليهالسلام
علىٰ فراشه ليفوّت عليهم تدبيرهم الذي أجمعوا عليه
الصفحه ٦٢ :
فراش
غير جلد كبش ننام عليه بالليل، ونعلف عليه الناضح بالنهار، وما لي ولها خادم غيرها » (١).
خطبة
الصفحه ٧٤ : نبيِّ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
ولم يكن عليٌّ عليهالسلام
يفكِّر في تلك اللحظات الحاسمة إلَّا برسول
الصفحه ١١٧ :
من عليٍّ عليهالسلام في أيَّام معاوية، فيقول
: أُفٍّ، وتُفٍّ !! وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الثاني : عليٌّ مع أبي بكر وعمر وعُثمان
بيعته لأبي بكر :
رأينا فيما سبق كيف وقف أمير
الصفحه ٢٢٣ : ................................................................. ٥
المقدمة ...................................................................... ٧
الباب الأول : عليٌّ
الصفحه ٢٢٤ :
٤ ـ مؤامرة قريش في
دار الندوة .......................................... ٤٦
٥ ـ عليٌّ والركب
الصفحه ٢٢٦ :
٣ ـ وأحبُّ الخلق إلىٰ
الله ....................................... ١٢٣
٤ ـ إلَّا باب عليٍّ
الصفحه ٢٦ : ء رجل إلىٰ سهل بن سعد؛ فقال : هذا فلان يذكر علي بن أبي طالب عند المنبر، فقال : ما يقول ؟ قال : يقول
الصفحه ٤١ :
عليه،
فأخذ برقبتي، فقال : إنَّ هذا أخي ـ وكذا وكذا ـ فاسمعوا له وأطيعوا » (١).
ثم قال : « تفرّد
الصفحه ٩٣ : ،
فلمَّا بصر به عليٌّ عليهالسلام
ترجَّل عن فرسه، وأقبل عليه يقبِّله. فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٩ : يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ )
(٢).
ثمَّ فرض رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولاية عليٍّ عليهالسلام
علىٰ
الصفحه ١٣٢ : أصحاب
الصحاح والسنن وغيرهم (١).
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بشأن عليٍّ عليهالسلام
: «
إنَّه منِّي