الصفحه ١٦٦ :
لم يجد منهما جواباً،
أخرج نفسه منها علىٰ أن يجعلها في أفضلهما.
وعرض علىٰ كلٍّ منهما أن يتولَّىٰ
الصفحه ١٧٢ : الاسلامية الاخرى بسبب ما لاقاه الناس من الولاة من جورٍ وفساد، وحينئذٍ عادوا وطلبوا من عثمان، أن يعزل نفسه
الصفحه ١٨٣ : : « اللَّهمَّ إنَّك تعلم أنَّه لم يكن الذي كان منَّا منافسةً في سلطان، ولا التماس شيءٍ من الحطام، ولكن لنردَّ
الصفحه ٢٠٤ :
أخاها محمَّد بن أبي
بكر أن يضرب عليها قُبَّةً، وقال : « انظر هل وصل إليها شيء من جراحة »؟ فأدخل
الصفحه ٢٤ : من تسميته عليَّاً أن تسمِّيه حيدرة، لأنَّ حيدرة اسم من أسامي الأسد لغلظ عنقه وذراعه، وكذلك كان أمير
الصفحه ٤٢ :
حمش
الساقين!»» (١)
فلنتناول هذا الكلام من جميع وجوهه، لنعرف
أين محله :
١ ـ فأمَّا عبدالغفَّار
الصفحه ٤٥ : (١)
قدّر الله والبلاء شديد
لفداء الحبيب وابن الحبيب
إن تصبك المنون فالنبل تبرىٰ
الصفحه ٤٦ :
رحم، وتركت ما فيها
من أسماء الله تعالىٰ. فقال النبيُّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعمِّه أبي طالب
الصفحه ٥٠ : محمَّد، وجعلت عمر أحدهما أكثر من الآخر، فاختار عليٌّ الموت وآثر محمَّداً بالبقاء وقام في مضجعه، اهبطا
الصفحه ٦١ : (١)،
وأرَّخه ابن الأثير في أحداث السنة الثانية من الهجرة في صفر، وقبل غزوة بدر (٢).
ووقّته آخرون في شهر ذي
الصفحه ٦٥ : الله عزَّ وجلَّ، وقد دخل الاسلام القسم الأعظم من أهل المدينة المنوَّرة، فيما أصرَّ بعضهم بادئ الأمر
الصفحه ٧٨ :
وقعة الأحزاب :
وتسمَّىٰ أيضاً «غزوة الخندق»
وكانت في ذي القعدة، سنة خمس من الهجرة (١)
٦٢٧
الصفحه ٨٣ :
قال جابر : «فما شبهت قتل عليٍّ عمراً إلَّا
بما قصَّ الله تعالىٰ من قصة داود وجالوت، حيث قال
الصفحه ٩٩ : تبوك في ثلاثين ألفاً من الناس، والخيل عشرة آلاف. واستعمل علىٰ المدينة علياً عليهالسلام وقال له : (تقيم
الصفحه ١٠٠ : أن تكون مني بمنزلة هارون من موسىٰ، إلّا إنّه لا نبيّ بعدي »
(١).
وجاء في طبقات ابن سعد (٢)
انَّه