الصفحه ٣٦ : الجَعْد، عن محمد بن سعد، قال : قلت لأبي : أكان أبو بكر أوَّلكم إسلاماً ؟ فقال : لا، ولقد أسلم قبله أكثر من
الصفحه ١٣٦ : ـ
: «يا معشر الأنصار، إنَّا والله وإن كنَّا أولي فضيلة وسابقة في الدين، إلَّا أنَّ محمَّداً من قريش وقومه
الصفحه ١٤٣ : اقتطفنا من احدىٰ خطبه المعروفة بالشقشقية مقاطع منها :
«
أما والله لقد تقمَّصها فلان، وانَّه ليعلم أنَّ
الصفحه ١٤٨ :
وأمَّا ابن أبي قحافة
فلا والله، ما له في رقابنا طاعة ولا بيعة»!
ثمَّ أنشد أبياتاً، كان أوَّلها
الصفحه ١٥٤ : ؟!
وكان من قول طلحة بن عبيدالله : استخلفت
علىٰ الناس عمر وقد رأيت ما يلقى الناس منه وأنت معه، وكيف به إذا
الصفحه ١٩ :
وقد كان من السابقين الأوَّلين إلىٰ
الإسلام.. فقد روي أنَّ أبا طالب رأى النبيَّ
الصفحه ٧٦ :
همَّتهم وقفلوا
راجعين، بعد أن قُتل من المسلمين ثمانية وستُّون رجلاً، ومن المشركين اثنان وعشرون
الصفحه ٩٢ :
وقعة ذات السلاسل :
وتسمَّىٰ أيضاً وقعة وادي الرمل.
وكان سببها أنَّ عدداً من الأعراب قد
الصفحه ١٣٩ : منها عن أبي الحسنِ
عن أوَّل الناس إيماناً وسابقةً
وأعلم الناس بالقرآن والسننِ
الصفحه ١٨٢ : جديدة لا عهد لهم بها من قبل.
ذكر الشيخ المفيد خبراً عن أبي الطفيل
عامر بن واثلة، قال : «جمع أمير
الصفحه ٧١ :
وانطوت صفحة التاريخ معربة عن أول
انتصار حقَّقه المسلمون علىٰ صعيد المعارك، وتجلَّت هذه الانتصارات
الصفحه ٢٢٥ : .................................. ١١٣
مدخل في خصائصه والأدلَّة علىٰ إمامته ................................... ١١٣
المحور الأول
الصفحه ٥٧ : المتَّقين ورسول ربِّ العالمين الذي ليس له خطير ولا نظير من العباد، وعليُّ ابن أبي طالب رضي الله عنه أخوين
الصفحه ٢٢٧ : : خلافة أمير المؤمنين عليهالسلام .................................... ١٧٩
الفصل الأول : تولِّي الخلافة
الصفحه ١٠٥ :
رَّبِّكَ
وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ
النَّاسِ