الصفحه ١٦٨ :
يقول : « بايع الناس لأبي
بكر، وأنا والله أولىٰ بالأمر منه وأحقُّ به منه، فسمعتُ وأطعتُ مخافة أن
الصفحه ١٣ :
وخرج برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلىٰ بُصرىٰ من أرض الشام وهو ابن تسع سنين، وقال : «والله
الصفحه ١٦١ :
حفظ بيضة الإسلام، وقد
ساهم الإمام عليهالسلام
بكلِّ ما بوسعه، وادَّىٰ ما عليه من البلاغ، من تعليم
الصفحه ٣٨ :
يأكل
الجذعة ويشرب الفرق » (١)،
وأراد عليهالسلام
بإعداد قليل من الطعام والشراب لجماعتهم إظهار
الصفحه ٥٩ :
بل إن الآتي من خبر زواجها عليهاالسلام يؤكد النصّ الأول « أنتظر بها القضاء »
إذ لم يكن زواجها إلّا
الصفحه ١٦٩ :
ما الذي أمرك عمر؟
قال : أن أقتل من شقَّ عصا الجماعة!
فقال عبدالرحمٰن لعليٍّ : بايع
إذن، وإلَّا
الصفحه ١٩٦ :
وقاتِلُه عندنا مَنْ أمرْ
ولم يسقطِ السقفُ من فوقنا
ولم ينكسف شمسنا والقمرْ
الصفحه ٥٣ :
من ربيع الأول، وكان
قد استقبله منهم نحو من خمسمائة (١).
وكتب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٤ :
ولمَّا رأىٰ خالد بن الوليد أنَّ
ظهر المسلمين قد خلا، كرَّ في مئتي فارس، علىٰ من بقي مع ابن جبير
الصفحه ١١١ : باب من العلم، فتح لي من كلِّ باب ألف باب (٢)، ووصَّاني بما أنا
قائمٌ به إن شاء الله » (٣).
ولمَّا
الصفحه ٦٧ : مسيرة خمس ليال من وراء الساحل. انظر
سيرة الأئمة الاثني عشر / الجزء الأول.
٢)
تاريخ اليعقوبي ٢ : ٤٥
الصفحه ١٢٥ : ) (٢)
:
خصَّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دون غيره بساعة من السحر، يأتيه فيها كلَّ ليلة، يطرق الباب ـ وذلك
الصفحه ١٥٣ : ورثه من أبي قحافة، وعليٌّ عليهالسلام
شهد كلَّ ذلك فكضم غيضه وأغمض عينيه، وهو صاحب الحقِّ الأوَّل
الصفحه ١٦٥ : جاء في سائر
التواريخ أنَّ أوَّل عمل قام به طلحة أن أخرج نفسه منها، ووهب حقَّه فيها لعثمان بن عفَّان
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بأمرٍ من السماء ......... ١٢٥
٨ ـ كرَّار وليس
بفرَّار