الصفحه ١٢٨ :
وخليفتي
فيكم، فاسمعوا له وأطيعوا »
(١).
٢ ـ وأولىٰ بالناس
من أنفسهم :
بشأنه عليهالسلام
نزل
الصفحه ١٥٠ : أوغاد بني أُميَّة وغيرهم من الطلقاء علىٰ رؤوس المسلمين، وجرت وراءها فتن وبحور من الدماء العظيمة!!
رجوع
الصفحه ٢٠١ : الله، ولا تكونا ( كَالَّتِي نَقَضَتْ
غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا ) (١).
ألم
أكن أخاكما في
الصفحه ٢١٦ : عن الخوارج، إذ أصبحوا يعترضون الناس فيقتلونهم دون أدنىٰ ذنبٍ، إلَّا لأنَّهم لم يتبرَّأوا من
عليٍّ ولم
الصفحه ٣٩ : أن يكون أخي ووصيِّي، وخليفتي فيكم من بعدي »؟.
فلم يجب أحد منهم، فأعاد عليهم الحديث
ثانياً وثالثاً
الصفحه ٤٨ : من الخروج في تلك الليلة، ومبيت علي عليهالسلام
علىٰ فراشه ليفوّت عليهم تدبيرهم الذي أجمعوا عليه
الصفحه ٦٣ : من المعاني التي ظهر نورها في حياتهما، وامتدَّ بعدهما في الآفاق من نسلهما المبارك، سادة بني الإنسان
الصفحه ٨٨ :
وقعة خيبر :
غزا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم،
خيبر في جمادىٰ الأولىٰ سنة سبع من مهاجره
الصفحه ٨٩ : مهرولاً، فركز رايته بين حجرين أمام الحصن، فأشرف عليه رجل من يهود يخطر بسيفه، فقال له : مَن أنت؟ قال
الصفحه ١٢٣ : ، وكان هناك من يمنعه، يرجع ويعود يطرق الباب، حتىٰ أذن له في الثالثة أو الرابعة، وإذا به عليُّ بن أبي طالب
الصفحه ١٢٤ : البعير الصادي عن الماء، بيدك عصا من عوسج كأنِّي أنظر إلىٰ مقامك من حوضي »
(٤).
وفي رواية عن عليٍّ
الصفحه ١٤٢ : الهوىٰ
فتضلُّوا عن سبيل الله، فتزدادوا من الحقِّ بعداً ».
فلمَّا سمعوا منه هذا الكلام قال بشير
بن سعد
الصفحه ١٦٤ : خمسين رجلاً من الأنصار حاملي سيوفكم، وخذ هؤلاء النفر بإمضاء الأمر وتعجيله، واجمعهم في بيتٍ واحد، وقم
الصفحه ١٨٧ : أمير المؤمنين عليهالسلام إلىٰ طلحة
والزبير، يعاتبهما علىٰ ما فعلاه من الصدِّ والإكراه، فقال ـ بعدما
الصفحه ١٩٠ : علىٰ رضى الله حرصه، وطال في العمل اجتهاده ـ ببالغ حقيقة ما الله أهلّه من الطاعة.. وليس أمرؤٌ ـ وإن عظمت