الصفحه ١٥٦ : منها»
(١)!!
نعم عجباً، فبالأمس كان «الشيخ» يرجع إلىٰ
علي عليهالسلام
في شتَّىٰ الأمور ليلتمس منه
الصفحه ١٦٣ : تمسكه بالشورى كان له سبب مثير!!
ففي موسم الحج من تلك السنة جاء
عبدالرحمن بن عوف إلىٰ ابن عباس، فقال له
الصفحه ١٧٧ : حوله ـ متناسياً كلَّ ما حدث من عُثمان، فقال له : « يا طلحة، ما هذا الأمر منك الذي وقعت فيه »؟!
قال
الصفحه ٥ : مما يجده الباحثون من حالة التواصل مع دلالاتها التي تتسع بسعة الحياة وتستغرق كل مفرداتها، وتسير بها
الصفحه ٦ : في مجتمعٍ عزّ وجود من يفهمه فيه، فكان يقودهم إلى مبادئ الحق ومعارج الكمال، وكانوا يريدونه لدنياهم
الصفحه ١٤ : أن يقرَّ مسلمة علىٰ نكاح كافر ؛ وقد كانت فاطمة بنت أسد
من السابقات إلىٰ الإسلام، ولم تزل تحت أبي طالب
الصفحه ٢٣ :
الأدمة، عظيم العينين غليظ الساعدين أقرب إلىٰ القصر من الطول، عريض اللحية..
ولم يصفه أحد بالخضاب، سوىٰ
الصفحه ٥٦ : أخوك » (٢).
ورواه أصحاب السير والتاريخ من أمثال :
ابن اسحاق، وابن هشام، وابن سعد، وابن حجر العسقلاني
الصفحه ٨٤ : )
(١).
وقعة بني قريظة :
بنو قريظة : هي فخذ من جذام اخوة النضير،
ويقال : إنَّ تهوُّدهم كان في أيام عاديا أبي
الصفحه ٨٥ : ، وتجعل أموالهم للمهاجرين دون الأنصار، فقال رسول الله : «
لقد حكمت بحكم الله من فوق سبعة أرقعة ـ
سماوات
الصفحه ٩٠ : عليهالسلام
حين بعثه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
برايته إلىٰ خيبر، فلمَّا دنا من الحصن خرج إليه أهله
الصفحه ٩٣ :
وعن أمُّ سلمة قالت : كان نبيُّ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قائلاً في بيتي ؛ إذ انتبه فزعاً من
الصفحه ١٠٤ : وستِّين، وأعطىٰ عليَّاً عليهالسلام
سائرها، فنحرها وأخذ من كلِّ ناقةٍ بضعة، فجمعت في قدر واحد فطبخت بالما
الصفحه ١٠٦ :
رضيتك من بعدي إماماً وهاديا
فمن كنت مولاه فهذا وليُّه
فكونوا له أنصارَ صدقٍ
الصفحه ١٢٠ : : « بيوت الأنبياء »،
ثُمَّ قيل له : هذا البيت منها ـ إشارة إلىٰ بيت عليٍّ وفاطمة ٣ ـ فقال