الصفحه ١٠٦ : ».
وأخرج أحمد وغيره ان أبا بكر وعمر قالا
له : أمسيت يبن أبي طالب مولى كل مؤمن ومؤمنة (١).
وأنشد حسَّان بن
الصفحه ١٢٨ : (٣).
وأثبت الآلوسي في تفسيره، من شعر حسَّان
بن ثابت في هذه الحادثة، قال : فأنشد حسَّان :
أبا حسنٍ
الصفحه ١٨ : صعصعة.
وجعفر الأكبر وأبو سعيد ـ وهو اسمه ـ
وأمُّهما أمُّ البنين كلابية.
ومسلم وهو الذي بعثه الحسين
الصفحه ٤٠ : وبلَّغهم رسالة ربِّه ـ : محمَّد حسين هيكل في الطبعة الأولىٰ من كتابه (حياة محمَّد)، ومحمَّد
عبدالله عنان في
الصفحه ٤١ : الحسين بن عيسىٰ بن ميسرة الحارثي، عن عبدالله بن عبدالقدُّوس، عن الأعمش، عن المنهال بن عمرو، وعن عبدالله
الصفحه ٤٢ : بالقويِّ عندهم، حدَّثنا أحمد بن صالح حدَّثنا محمَّد بن مرزوق، حدَّثنا الحسين بن الحسن الفزاري، عن
الصفحه ١١٣ : والحسان لأحد من الصحابة ما ورد لعليٍّ» (١)،
فإنَّما يقرِّون حقيقة شاهدها تأريخ صدر الإسلام كلِّه، من هنا
الصفحه ١٢٣ : الخوارزمي في مقتل الإمام الحسين : ٤٦ : أخرج
ابن مردويه هذا الحديث بمائة وعشرين إسناداً، تذكرة الحفَّاظ
الصفحه ١٤٦ :
وما أجمل قول حسَّان بن ثابت :
تنادىٰ سهيلٌ، وابن حربٍ وحارثٌ
وعكرمة الشاني
الصفحه ١٧٧ :
لكنَّ أمير المؤمنين عليهالسلام أمر ولديه الحسن
والحسين عليهماالسلام
بحمل سيفيهما والذود عن
الصفحه ١٨١ : :
حسَّان بن ثابت، وكعب بن مالك، وزيد بن ثابت، ومروان بن الحكم، وسعد بن أبي وقَّاص، وعبدالله بن عمر، ومعاوية
الصفحه ٢٠٤ : الحسن والحسين عليهماالسلام
فخلَّىٰ سبيله فقالا له : «
يبايعك، يا أمير المؤمنين؟ »
فقال : «
ألم يبايعني
الصفحه ٢١٩ : ، وليلةً عند الحسين، وليلةً عند عبدالله بن جعفر، زوج زينب بنت أمير المؤمنين عليهالسلام،
وكان لا يزيد علىٰ
الصفحه ٢٢١ : غسله وتكفينه ابناه الحسن والحسين بأمره، وحملاه إلىٰ الغريَّين من نجف الكوفة، ودفناه هناك ليلاً، وعمَّيا
الصفحه ٢٢٢ : ، وصهره علىٰ بضعته البتول سيدة نساء العالمين، وأبي ريحانتيه سيدي شباب أهل الجنة، الحسن والحسين، وخليفته