الصفحه ٤١ : وبالغيب وماوراءه ، مع السمع
والطاعة :
(آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٤٦ : )(٢). فقد كانت الغاية من إنزال الذكر وكذلك تبيين الرسول ،
هو أن يتفكّر أولئك الألباب ، في مطاوي تعاليم
الصفحه ٤٧ : الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا
عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا
الصفحه ٥٦ : ] ما أخرجه
أبو نصر السجزي في كتاب «الإبانة» عن ابن عبّاس ، قال : آخر حرف عارض به جبرئيل
رسول الله
الصفحه ٥٨ : سنة. فضحك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. فقال جديّ : هل غير هذا؟ فقال النبيّ
الصفحه ٦٠ : ، قال : الكتاب ، هو اللوح المحفوظ ، وقد أظهر
الله القرآن فيه ، حتّى كان جبرئيل يقرؤه ثمّ يتلوه على رسول
الصفحه ٦٩ : صحّ أنّكم آمنتم ، فليكن دليلا على صدق
الإيمان ، هو استجابة الرسول فيما يدعوكم إليه ، من العمل بمقتضى
الصفحه ٨٠ :
واحدا لم يتّخذ صاحبة ولا ولدا ، وأنّ محمّدا عبده ورسوله. والإقرار بما جاء من
عند الله من نبيّ أو كتاب
الصفحه ٨٣ : الإيمان فقال : شهادة أن لا إله إلّا
الله وأن محمّدا رسول الله والإقرار بما جاء من عند الله وما استقرّ في
الصفحه ٨٤ : الإيمان ، فقال : شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ
محمّدا رسول الله ، قلت : أليس هذا عمل؟ قال : بلى. قلت
الصفحه ٩٤ : إلّا الله وحده لا شريك له وأنّ
محمّدا عبده ورسوله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحجّ البيت وصيام شهر رمضان
الصفحه ٩٧ :
إلّا الله وأنّ محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم رسول الله إلّا أدخله الله الجنّة بإقراره وهو إيمان
الصفحه ٩٩ : عبده ورسوله وإقام الصلاة وإيتاء الزّكاة وحجّ البيت
وصيام شهر رمضان ، وأنزل عليه الحدود وقسمة الفرائض
الصفحه ١٠٠ : )(٦) فلم يسمّ الله الزّاني مؤمنا ولا الزّانية مؤمنة. وقال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ـ ليس يمتري
الصفحه ١١٣ : : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ) الآيتين (٣).
[٢ / ٢٨٧] وعن
أبي ذرّ قال : «قلت : يا رسول