الصفحه ٣٢ : . فوضعه بين يديه فعوّذه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بفاتحة الكتاب وأربع
__________________
ـ سبيع
الصفحه ٤٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الم (١) ذلِكَ
الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً
الصفحه ٤٧ : وفي سلوكه ، فالتقوى في القلب هي
الّتي تؤهّله للانتفاع بهذا الكتاب ، وهي الّتي تفتح مغاليق القلب له
الصفحه ٥٦ : ] ما أخرجه
أبو نصر السجزي في كتاب «الإبانة» عن ابن عبّاس ، قال : آخر حرف عارض به جبرئيل
رسول الله
الصفحه ٦٢ : فرض
الصحّة ، فيمكن تأويله على إرادة الكتاب الّذي يفسّره عليّ عليهالسلام. لأنّه عليهالسلام هو القرآن
الصفحه ٧٢ :
وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى
حُبِّهِ
الصفحه ٧٩ : العمل ، بفرض من الله بيّن في كتابه ، واضح نوره ، ثابتة حجّته ،
يشهد له الكتاب ويدعو إليه ، قلت : صفه لي
الصفحه ٨٠ : جارحة إلّا
وقد وكلت من الإيمان بغير ما وكلت به اختها بفرض من الله ـ تبارك اسمه ـ ينطق به
الكتاب لها
الصفحه ٩٦ : علم ، وذلك
أنّ الله ـ تبارك وتعالى ـ يقول : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ
الصفحه ١٠٦ : أحد أفضل من إيمان بغيب. ثمّ قرأ : (الم. ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ) إلى قوله : (الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ١٠٩ : ، يأتيكم الوحي من السماء! بل قوم يأتون من
بعدي ، يأتيهم كتاب بين لوحين ، فيؤمنون به ويعملون بما فيه ، أولئك
الصفحه ١١٠ : ، مسند أبي سعيد الخدرى ؛ ابن حبّان
١٦ : ٢١٣ / ٧٢٣٠ ، باختلاف يسير ؛ مجمع الزّوائد ١٠ : ٦٧ ، كتاب المناقب
الصفحه ١٢٦ : هريرة» باختلاف يسير ؛ ابن ماجة ٢ : ١٤١٨ / ٤٢٤٤ ،
، كتاب الزّهد ، باب ٢٩ (ذكر الذنوب) ؛ الحاكم
الصفحه ١٧٢ : قوله : (أَوْ كَصَيِّبٍ) الآية. قال : الصيّب : المطر. وهو مثل المنافق في ضوء
ما تكلّم بما معه من كتاب
الصفحه ١٩٢ : إلى استخراج الكتاب وفضح أمرها.
قال ابن هشام :
وفي ذلك أنزل الله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا