الصفحه ٣١٩ :
الفصل الرابع :
في أحكام السهو
وفيه مباحث :
الأول : فيما يوجب
الإعادة :
مسألة ٣٣٥
: من
الصفحه ٣٢٢ : ، وكذا لو ترك سجدتين من ركعة واحدة أيها كانت لأنه أخلّ بركن
من الصلاة حتى دخل في آخر فسقط الثاني ، فلو
الصفحه ٣٣٠ : مكان الصلاة ليس من مصلحتها.
و ـ لو شك بعد أن
سلم هل ترك بعض الركعات أم لا؟ لم يلتفت إليه لأنه قد شك
الصفحه ٣٣٤ :
أما في المحل فإن
الأصل عدم الفعل ، والإتيان به ممكن من غير خلل ولا تغيير لهيئة الصلاة ، ولقول
الصفحه ٣٧٧ :
فلا يسقط بتطاول الفصل كجبران الحج ، والثاني : يسقط لأنه يبنى على الصلاة (١).
فإذا طال الفصل
منع من
الصفحه ٨ :
روايات في حُسن
الخُلق
٢٠٦
جملة من قصص
الخائفين
٢٤٩
حكايات في حُسن
الصفحه ١٦ :
روايات في حُسن
الخُلق
٢٠٦
جملة من قصص
الخائفين
٢٤٩
حكايات في حُسن
الصفحه ٢٢ : لتمكّنه من العلم ، وكذا
الأعمى بمكة ، وكذا المصلّي بالمدينة يجعل محراب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧ : ، وكذا كلّ موضع أرفع من الكعبة.
د ـ يجب أن يستقبل
الكعبة بجميع بدنه فلو وقف على طرف من أطراف البيت
الصفحه ٣٤ : » (٦).
ولا تجب عليه
الإعادة عندنا ؛ لأنه فعل المأمور به ، وكذا لو صلّى على لوح ولم يتمكن من
الاستقبال.
وقال
الصفحه ٣٩ :
يعلم أين وجه
القبلة » (١).
فلا يجوز للعارف
بأدلة القبلة المتمكن من الاستدلال عليها بمطالع النجوم
الصفحه ٦١ : ، والتهليل في آخرها مرتين (٢) ، قال الشيخ : ولو عمل عامل بذلك لم يكن مأثوما ، فأمّا ما
روي في شواذ الأخبار من
الصفحه ٦٤ :
على الفلاح : فإن كانت صلاة الصبح قلت : الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير من
النوم (٤).
وهو معارض
الصفحه ٦٧ : الأذان والإقامة لأنّهما أمران شرعيان
فيقفان على مورده ، ولقول الصادق عليهالسلام : « من سها في الأذان
الصفحه ٦٩ : قامت الصلاة حرم الكلام على الحاضرين إلاّ بما يتعلق بالصلاة من تقديم إمام ، أو
تسوية صف (١) ، لقول