الصفحه ١٤٩ :
المبارك : من ترك
بسم الله الرحمن الرحيم فقد ترك مائة وثلاث عشرة آية ، وروي عن أبي عبيد ، وأبي
ثور
الصفحه ١٦٣ : وسورة ، أو آية منها (٢).
ج ـ لو سها في
الفريضة فقرأ عزيمة رجع عنها ما لم يتجاوز النصف وجوبا على إشكال
الصفحه ١٧٣ :
مسألة ٢٣٩
: يستحب له ترتيل القراءة ، والتسبيح ، والتشهد ليلحقه من
خلفه ممّن يثقل لسانه. قال الله
الصفحه ٢٢٤ :
ربّك ، ثلاث منها في المفصل وهي النجم ، والانشقاق ، واقرأ عند علمائنا ، لأن عبد
الله بن عمرو بن العاص
الصفحه ٢٣٢ :
وابن أبي هريرة (١) ـ عملا بالأصل ، قال
الشيخ : ويكبّر للرفع منه (٢) لقول الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٤٦ : فاجعل عقبك تحت أليتيك ) (٥) قال الشافعي : لو
أدرك من الصبح ركعة مع الإمام قعد معه مفترشا ويتورك في
الصفحه ٢٥٥ : يسمع من خلفه الشهادتين ، وليس على
المأموم ذلك ، قال أبو بصير : صليت خلف الصادق عليهالسلام ، فلمّا كان
الصفحه ٢٧٩ :
( إذا خصّ الإمام
نفسه بالدعاء فقد خان ) (١).
وروى واحد من
الصحابة صورتين : إحداهما : ( اللهم إنا
الصفحه ٢٨٢ : القدر حتى دكنت
ثيابها فأصابها من ذلك ضرر شديد ، فقلت لها : لو أتيت أباك فسألتيه خادما يكفيك
حرّ ما أنت
الصفحه ٣٠١ :
حرف لم يبطل (١) ، والثاني : عدم
البطلان وإن بان منه حرفان لأنه ليس من جنس الكلام (٢) ، والثالث
الصفحه ٣٠٢ :
سواء غلب عليه أو
لا لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ( من قهقه فليعد صلاته ) (١) ومن طريق الخاصة
الصفحه ٣٠٧ :
من المسجد بنوا
على الصلاة ، والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ما أمرهم بالإعادة (١) ، وهو إلزام
الصفحه ٣٣٧ : المصلي بما يجهر فلا سجود عليه وإن جهر
بما يسرّ فعليه سجود السهو (٣). ثم اختلفوا في قدره فمنهم من اعتبر أن
الصفحه ٣٥٠ :
لقول الكاظم عليهالسلام في الرجل ينسى
السجدة من صلاته ، قال : « إذا ذكرها قبل ركوعه سجدها وبنى على
الصفحه ٥٤ : خيرة فيها للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولأن ما هو أقل منها ذكرا مستفاد من الوحي فكيف هذا
المهم