الصفحه ١٥٢ : اشتراك الفعلين في نفور النّفس
والإلف والعادة وسائر الوجوه التي ذكرناها ، وليس ذلك إلا لعلمهم بالقبح في
الصفحه ١٧٣ :
__________________
(١) السجاد أبو
الملوك من بني العباس ، كان عالما عاملا جسيما وسيما طوالا مهيبا. ذكر أنه كان
يسجد كل يوم ألف
الصفحه ١٩٦ : ، ولا ينتفي عنها شر. وقيل : استفهام
بحذف ألف الاستفهام كما في الختم. ومن ذلك قوله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٢٠٦ : التّلاوة. قال الحسن : ينضجهم في اليوم
سبعين ألف مرة (١). وقال معاذ رحمهالله وقد سمع رجلا يقرأ هذه الآية
الصفحه ٢١٣ : يجوز أن يكون بعض الناس قادرا على
نقل عشرين ألف رطل من حديد إلى جهة يمنة ، ولا يكون قادرا على نقل ريشة
الصفحه ٢٤١ : سار ألف مدجج في حاجة
ما نالها إلا الذي يتلطف
وقول آخر :
قد ينال
الصفحه ٢٦٣ : المعروفة ، وله أربعون ألف بيت في مذهبه.
حبسه الرشيد ثم أطلقه. توفي سنة ٢١٠ ه. ينظر الشافي ١ / ١٣٧
الصفحه ٣١١ : كنتم؟ فقال : ألف وستمائة (٢).
وله
صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم
الخندق معجزتان من هذا الجنس
: إحداهما
الصفحه ٣٣٧ : الأدب في عصره ، وإمام في النحو واللغة والتفسير ، وكان يحفظ ثلاثمائة ألف
بيت شاهدا في القرآن ، وكان يحفظ
الصفحه ٣٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «كنت أنا وعليّ نورا بين يدي الله عزوجل قبل أن يخلق الله آدم بأربعة عشر ألف عام ؛ فلمّا خلق
الصفحه ٣٧٩ : ، ولو أنّ رجلا عبد الله ألف سنة حتى صار كالحنايا ،
وصام حتى صار كالوتر ، وعبد الله بين الرّكن والمقام
الصفحه ٤٥٩ : ، وكان قد بايعه من الفقهاء الذين أخذوا عنه أبو حنيفة وأعانه
بمال كثير ، وقد انطوى ديوانه على خمسة عشر ألف
الصفحه ٤٨١ : أنّ رجلا عبد الله عزوجل ألف سنة حتى صار كالأوتار من صومه ، وكالحنايا من صلاته ،
ثم لقي الله وفي قلبه
الصفحه ٤٨٢ : للنّاس ، ثم أعانه بمال اختلف في كمّيته
فقيل : هو ألف دينار.
__________________
(١) الكوفي في
المناقب
الصفحه ٤٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «أوحى الله إلى نبيّ من أنبيائه إنّي معذّب من
أمّتك مائة ألف : أربعين ألفا من شرارهم