الصفحه ١٠٧ : ، فلا غنيّ على الحقيقة إلا الله تعالى ؛ لأن الواحد منا وإن لم
يكن محتاجا إلى غيره من الخلق فهو محتاج إلى
الصفحه ٣٢٧ : فصمّتا ، ورأيته بهاتين وإلا فعميتا يقول : «عليّ
قائد البررة ، وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من
الصفحه ٣٣ : من الهيئات والصور ؛ لاشتراكها في الموجب لذلك. ومعلوم خلاف ذلك ، فلم
يبق إلا أن يكون اختلافها ثابتا
الصفحه ٣٧ : باللوم على المعاصي من العباد ، فافهم ولا تنخدع بوسوسة المبطلين الذين
يهولون بأن لا خالق إلا الله لأنا
الصفحه ١٠٨ :
تجوز إلّا على من كان مشتهيا أو نافرا ؛ لأنّ اللّذة تستعمل في معنيين : ـ
أحدهما
: إدراك الشيء مع
الصفحه ٢١٥ : الوعيد الشديد ، فلا يكون هذا إلّا مع
التكليف.
وأما الموضع الخامس :
وهو في إيراد طرف مما يؤكّد ذلك من
الصفحه ٥٦٦ : إلا دعاة الحق ، فإنه يجوز لهم أن
يفعلوا من الأفعال ما ظاهره الموالاة للظّلمة والكفرة ، للتّألّف لهم
الصفحه ٤٨ : إلا المتحيّزات من الجواهر والأجسام ، وقد دللنا على حدوث جميعها. وهو
تعالى قديم ، فلا يجوز حلولها فيه
الصفحه ٥٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «وحلف الله بعزته أن لا يشرب أحد في الدنيا
الخمر إلا سقي مثلها من الحميم
الصفحه ٢٤ :
تعالى ، ألا ترى أن المكلف متى توجّه عليه التكليف وهو في زرع الغير ، فكما أنّه
يجب عليه التفكّر فإنه يجب
الصفحه ٨٣ : دللنا على قدمه تعالى وحدوث الأماكن ، وأين يكون تعالى بعد فناء الأماكن؟
فإنه لا بدّ من فناء كل شي
الصفحه ١٥٩ : .
(٢) على قول من يقول
: لا طريق إلى معرفة الله إلا بالقياس على الشاهد ؛ أي أنه لا بد لكل فعل من فاعل
، بل
الصفحه ١٨٦ : لا يجوز أن يحكم بالهدى إلّا للمؤمنين الذين قد اهتدوا بالهداية الأصلية
، ولا يسمّي بذلك إلا المهتدين
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال عن الله تعالى
: إنه سبحانه يقول : «إن من عبادي المؤمنين لمن لا يصلح إيمانه إلا السقم ، ولو
الصفحه ٤١٨ : ، وأيضا برواية أخرى ١ / ١٦٥ ، أنه لما سئل عنه فقال : هل كان إلا حمارا
نهاق وكيف يكون حليما من نازع الأمر