الصفحه ١٩٣ :
فِي
السَّماءِ) ، أي يطلع في السماء من عظم المشقة ، أو بمعنى أنّه فعل ما
وقع منهم الضلال عنده
الصفحه ٢٢٢ :
أحبّه ولا أرضاه ؛ بل يعدّ من قال ذلك مناقضا لكلامه ، جاريا مجرى من قال : أريد
ذلك ولا أريده ، [وأرضاه
الصفحه ٢٢٦ : تعالى أنّ ما شاء العبد من طاعة أو معصية فإنّ الله تعالى يشاؤها (٢).
والجواب
: أنّ قولهم باطل ؛
لأنّ
الصفحه ٢٦١ :
البغدادية من
المعتزلة (١). ومنهم من قطع على أنه لو لم يقتل لمات في ذلك الوقت لا
محالة ، وهذا هو
الصفحه ٣٧٣ :
من مطرة من مناقبه
التي رواها المخالفون ، وذكرها أئمتهم وعلماؤهم في جملة مناقبه عليهالسلام التي
الصفحه ٤٢١ :
ومن
مثالب معاوية : أنّه أول من تكلم بالجبر (١) في هذه الامة ، وأول من اختطب به فيمن يعتزي إلى
الصفحه ٤٤٧ :
ينقله الله تعالى
من أصلاب طاهرة ، إلى أرحام طاهرة حتى انتهى بنا (١) إلى عبد المطلب فقسمنا بنصفين
الصفحه ٤٩٤ :
من المواشي
السائمة ، والمراعي الوسيعة ، والبساتين الحسنة الكثيرة ، والخلع والملابس الحسنة
الصفحه ٥٢٠ : على دخول الفساق من أهل الصلاة النار وخلودهم فيها من السنة قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من قتل
الصفحه ٥٣٦ :
فلما لم يبينه
لرسوله عليهالسلام ، ولا أمره بتركه وإزالة حكمه دلّ ذلك على أنّ تركها ليس
من جملة
الصفحه ٥٦١ :
لعجلة الإمام قرأ
بعد أن يسلم الإمام ، وكذلك حكم المخافتة إن سبقه الإمام ولم يكمل القدر الواجب من
الصفحه ٨٥ : ، وإنكار التشبيه. وعنه عليهالسلام أنه قال : اتّقوا أن تمثّلوا الرب بشيء ، لا مثل له ، أو
تشبّهوه بشيء من
الصفحه ٩٥ :
الآية فمعنى قوله
: (عَلى ما فَرَّطْتُ
فِي جَنْبِ اللهِ) أي في أمر الله ، لا يدفع ذلك دافع من عقل
الصفحه ١٠٩ : ، وفساد ما ذهب إليه المخالف. وثالثها : في إيراد ما يتعلّق به المخالفون من الآيات والأخبار
المتشابهة
الصفحه ١١٠ : التمثيل؟
، وهل لا مانع من القول بأن الله متغير.
خامسا
: ما هي العلامة التي في الساق؟ ـ كما في رواية أبي