الصفحه ٢٠٢ : من تعذيب من لا جرم له ، وقوله تعالى : (هَلْ تُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [النمل : ٩٠
الصفحه ٥٣١ :
الحسين يحيى بن الحسين ، والناصر للحق أبي محمد الحسن بن علي صلوات الله عليهم ،
وأنكروا ذلك على من جعله
الصفحه ٣٦٢ :
عليها وهم عنها
معرضون ، ويتلونها وهم عنها عمون ، وما يعقلها إلا العالمون.
فضيلة سد الأبواب التي
الصفحه ٤٧١ :
ولكن صلّوا عليّ
وعلى آلي معي ، فإنّ الله لا يقبل الصلاة عليّ إلا بالصلاة على آلي» (١).
وجوب
الصفحه ٩٣ : يتوجه الإنسان ، ويوجب أن يكون
بجميع النواحي في الحالة الواحدة ؛ لتوجّه الناس إليه من كل وجهة ، وهذا مما
الصفحه ٤٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من كان آمرا بمعروف فليكن أمره ذلك بمعروف» (٢) أي بلطف ولين ، فإن أثّر ذلك وإلا انتقل إلى القول
الصفحه ١٤٥ :
قادرين إلا أنه
يصح من كلّ واحد منهما (١) إيجاد ما يصح من الآخر إيجاده ، ولا شك أنّهما على القول
الصفحه ١٩١ : بدّ بعد ذلك من الذهاب والتقطيع والعدم لقوله تعالى : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨
الصفحه ٤٤١ :
ولا يبغضك إلا
منافق» (١) إلى غير ذلك من الآيات فإنها أكثر من أن نحصيه هاهنا. ولم
نذكر ما ذكرناه من
الصفحه ٢٢ : : (إِلَّا
مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ)
وفي العرف : يستعمل فيما يحصل فينا لا من قبلنا ، بشرط أن يكون جنسه
الصفحه ٢٣١ :
لمنافع لا تتم إلا به.
وقلنا : مع تعرّيه عن سائر وجوه القبح ؛ لأنه لو كان فيه وجه من
وجوه القبح لما فعله
الصفحه ٢٦٦ : ؛ لأنه ليس من فعله فلم يبق إلا أن يريد بقوله :
__________________
(١) هو شاعر جاهلي ،
من أهل بادية
الصفحه ٤٦٣ : : «ستقتل بضعة مني بخراسان ، ما زارها مكروب إلا
نفس الله كربته ، ولا مذنب إلا غفر الله ذنبه» (٤). وعن علي
الصفحه ٣٠٥ : ظاهر. ولن يكون عالما بذلك على سبيل الاستمرار إلّا
وهو نبي صادق ؛ لأنه لا يعلم ذلك إلا بوحي من الله
الصفحه ٢٢٩ : إلا بأن يفعل الواجب لوجوبه ، والحسن لحسنه ، ويترك القبيح لقبحه ، والملجأ
إنّما يكون منه ذلك لمكان