الصفحه ١٨ : صلّى الله عليه وعلى آله الهداة : «بلغوا عني ولو آية (١)». وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من كتب العلم
الصفحه ٢٠١ :
قلنا
: ولا يكون في الحكم
كأنّه من جهة غير فاعل الضرر سواء كان هو المضرور أو غيره ؛ لأنه متى كان
الصفحه ٢٧٢ :
وذهبت
المجبرة إلى أن ما كان في
أيدي الناس من حلال أو حرام فإنه يكون رزقا لهم (١). وقولهم بعضه صحيح
الصفحه ٣٤٨ : ينج من أمة نوح عليهالسلام سوى من ركب في السفينة ، فكذلك لا ينجو من أمة محمد صلىاللهعليهوآله إلا من
الصفحه ٤٣١ : ،
ومبيّنهما ، وناسخهما ، ومنسوخهما ، عارفا بما اشتمل عليه كتاب الله تعالى من
اللغة ، وبجملة من النحو إن لم يكن
الصفحه ٥٠١ :
قالوا لإبراهيم
بعد الموت : كيف وجدت الموت؟ قال : شديدا كأنما أدخل في كلّ عرق مني وعظم ومفصل
السّلا
الصفحه ٥٠٧ : : «هي فروجهم» (١) ، وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أوّل ما ينطق من ابن آدم فخذه الشّمال
الصفحه ٥١٣ :
__________________
والحديث الصحيح هو
: «شفاعتي ليست لأهل الكبائر من أمتي» وقد روي عن الحسن
الصفحه ٥٦٢ :
المؤتم صلاته] (١) فيجب أن لا تفسد ، كما لو أحدث الإمام فعزل المؤتم صلاته.
ومنها أن يحصر الإمام عن القرا
الصفحه ٣٠ :
ومن جهة النّظر
أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يؤمن به في أوّل الإسلام سوى علي عليهالسلام من
الصفحه ٣٦ : الأزل
، وذلك محال ، وقد ثبت أنه أوجده وأوقعه ، والوقوع فرع على الصحة. وإنما قلنا : بأن من صحّ منه الفعل
الصفحه ٤٢ :
وكذلك من نظر في
خلق الطاوس وحده اكتفى ، وقد وصفها أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام في
الصفحه ١٤٥ :
قادرين إلا أنه
يصح من كلّ واحد منهما (١) إيجاد ما يصح من الآخر إيجاده ، ولا شك أنّهما على القول
الصفحه ١٤٦ :
القول بالقديم الثاني والإله الثاني ، أو بأكثر من ذلك ؛ فيجب أن يكون محالا ، فلم
يبق إلا أنه تعالى واحد
الصفحه ١٥٦ : القضاء بتحقيق الكتاب
، وتصديق الرّسل ، والسّعادة من الله لمن آمن به ، والشقاء لمن كذّب وكفر.
وبالولاية