الصفحه ٢٥٣ : ، وما ينالهم من المحن والشدائد ؛
ولأن المتعارف أن الظلم إذا كثر انقطعت البركات وأسبابها ويخلّي الله بين
الصفحه ٤٩٢ : : (وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما) [الحجرات : ٩]
فأمر بالإصلاح
الصفحه ٥٦٩ : الدنيا ، وثلاث في الآخرة.
فأما اللواتي في الدنيا فيذهب بنور الوجه ، ويقطع الرزق من السماء ، ويسرع الفنا
الصفحه ٢٠٨ : : (وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ
مِنْ شَيْءٍ) [العنكبوت : ١٢] ؛
فبيّن أنهم لا يحملون من خطايا
الصفحه ٤٤٩ :
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «فاطمة بضعة مني ، يريبني ما أرابها» (١). دل ذلك على فضلها
الصفحه ٥١٧ :
من الدين. والكلام
في وصف الجنّة ونعيم أهلها فيها ، مذكور بكماله في آيات كثيرة من القرآن لم نتمكن
الصفحه ٢٣ :
فإنّ منهم من أثبت
الصانع ، ومنهم من نفاه ، ومنهم من وحّده ، ومنهم منّ ثنّاه ، وكذلك الكلام في هذه
الصفحه ١٧ :
عترتهما من سار
بسيرتهما (١) وانتمى بأبيه إليهما ، متى جمع شرائط الإمامة ، وكان ضليعا
[قويّا] بحمل
الصفحه ٢٧٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من اكتسب مالا من حرام لم يقبل الله منه صدقة ،
ولا عتاقا ، ولا
الصفحه ٥٨١ :
يوم القيامة ، ولا
يدعها أحد في الدنيا إلا سقاه الله منها في حظيرة الفردوس» (١).
وعن عبد الله بن
الصفحه ١٩٢ :
ومنها ما لا يصح
أن يفعله الله تعالى بأحد من المكلفين ؛ وهو ما تقدم ذكره من التّزيين للباطل
الصفحه ٣٤٣ :
للفضفاض (١) ، وقتله لمرحب ، وغيرهما من صناديد العرب. ولم يرو مثل ذلك
لغيره. فمن ادعى خلاف ذلك فقد
الصفحه ٣٩٢ :
في هذا الخبر
كالكلام في الآية الأولى. وبعد فإنّ من جملة العشرة عمر وعثمان وقد انهزما يوم أحد
وتركا
الصفحه ٥١٢ : ؛ فيشفع له ؛ ليرقى درجة أعلا من درجات الصبيان والمجانين ، ويرفع إلى
منزلة عالية لم يكن لينالها إلا
الصفحه ٥٧٧ :
وعن أبي هريرة عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من أتى حائضا ، أو امرأة في دبرها فقد كفر