الصفحه ٥٩ : عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ
عَلى عَقِبَيْهِ) [البقرة : ١٤٣
الصفحه ٥٠١ : : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٨٨] ،
وقال : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) [الرحمن : ٢٦ ـ ٢٧
الصفحه ٤٣٦ :
في غير آية من كتابه وما ذكر عليا إلا بخير (٢).
ومنها
: ما رواه أيضا عن
عبد الله بن العباس رضي الله
الصفحه ٣٤١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٥٥ : (١) ، من ذلك قول الله تعالى : (وَما تَحْمِلُ مِنْ
أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ) [فاطر : ١١] ،
قالوا
الصفحه ٩٦ : المؤيدي. حيث
فسروا الإذن بالإرادة في قوله تعالى : (وَما
هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ
الصفحه ٢٧٠ : الْأَسْواقِ) [الفرقان : ٧] ،
فأوحى الله إليه : (وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ
الصفحه ٥٤٠ : أطاع الشيطان قال له الملك : أما إنك لو أطعتني لم تقم من صلاتك إلا وقد غفر
لك» (١). صدق
الصفحه ٣٤٢ : (٤) جميعا ، ولا خلاف أنّ الخلفاء الأربعة أفضل من غيرهم ،
إلّا أنّ المعلوم أن غنا أمير المؤمنين لم يكن
الصفحه ٢٨١ :
الأنبياء الكبائر قبل النبوة وبعدها. وعندنا أنهم لا يأتون بشيء من الصغائر إلا
على سبيل التأويل دون العمد
الصفحه ٣٩٧ : الخليل صلّى الله عليه (٢) في الرمي من المنجنيق إلا أنّ إبراهيم عليهالسلام رمي به مشدودا مكرها إلى النار
الصفحه ٥٢٢ : مضى ، ولكن لا يكون نادما على ما مضى من
فعله للقبيح وتركه للواجب ـ وهو ذاكر لحال ما تاب منه ـ إلا بشرط
الصفحه ٢٧ : نقول ، أو يقلد
البعض من دون البعض من غير مخصّص فذلك محال ؛ وبذلك يبطل القول بتقليد الزاهد ،
فإن في كل
الصفحه ١٠٢ :
واعلم أنّ ظاهر
هذه الآيات يقتضي ما لا يجيزه مسلم ولا يطلقه أحد من الأمة. ألا ترى إلى قوله
تعالى
الصفحه ٥٠٨ : على ما كان من أمره ، وبكتاه
بمعاصيه لربه ، ووقفاه على جرأته على خالقه ، فلم يذرا مما تقدم منه شيئا إلا