الصفحه ٥٨٧ :
في آخر (١) الزمان قردة وخنازير ، قيل : يا رسول الله ، يشهدون (٢) أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول
الصفحه ٣ : :
من المعروف أن
المذهب الزيدي يتربّع على قمة المذاهب والمدارس الإسلامية المتسامحة والمنفتحة ،
وهو
الصفحه ١٩ :
فشرعت لأجل جميع
ما تقدم في الكتابة ، وأنا أسأل الله التوفيق للإصابة. وأنا أقدّم من ذلك ما يجب
الصفحه ٢٠ : فيما
ذكرناه. ومعرفته تعالى ، والعلم بهذه المعارف لا يتمّ إلا بالتفكر فكان واجبا ، وثبت
أنه أوّل
الصفحه ٨٤ : (١)
وقال غيره (٢) :
الا بكّر الناعي
بخير بني أسد
بعمرو بن مسعود
وبالسّيّد الصّمد
الصفحه ١٧٨ :
قدّرها عليهم (١). وهذه هي مقالة الجبرية دون العدلية على ما تقدم.
ومنها ما رواه جابر بن عبد الله
الصفحه ١٩٠ : الإضلال
إليه ، قال تعالى حاكيا عن إبراهيم عليهالسلام : (رَبِّ إِنَّهُنَّ
أَضْلَلْنَ كَثِيراً مِنَ
الصفحه ٢٠٥ : .
وقد ذهب بعض المفسّرين إلى أنه يعيد جلودهم المعيّنة. ومعنى تجدّدها هو أن يزيل ما
فيها من الاحتراق
الصفحه ٢١٣ : والانفكاك من الكفر ـ والحال هذه ـ تكليفا لما لا يطاق لا محالة ؛
لأنّا لا نعني بتكليف ما لا يطاق إلا تكليف ما
الصفحه ٢١٤ : يشترك العقلاء في العلم بقبح ذلك ،
ويعدّون من طلب ذلك من الغير أو أمر به (٢) ضعيف العقل ويذمّونه على ذلك
الصفحه ٢٥٠ : حقه الذي لا يجب عليه فعله ، والذي يقضى العقل بحسن إسقاطه ، والعفو عنه ـ لو
لا ما توعّد به من إنفاذه في
الصفحه ٣٠٤ : فبرئ كلّه
إلا قدر الدرهم. وكان عمر يسأل عنه ويطلبه حتى ظفر به (١). ونحو نعيه لجعفر بن أبي طالب على بعد
الصفحه ٣١٧ : كذّب. فقال
بعضهم لبعض : ارجع بنا لا يعلم بنا صبية قريش فيرجمونا بالحجارة ، وناشدوا عليّا
إلّا رددته
الصفحه ٣٣٧ :
فأصبحت مولاها
من الناس كلّهم
وأحرى قريش أن
تهاب وتحمدا
فخاطبه
الصفحه ٣٥٩ : من بعدي فتن ؛ فإذا كان كذلك فالزموا عليّ بن أبي
طالب ؛ فإنه أوّل من يراني يوم القيامة ، وأوّل من