الصفحه ٥٦١ : فيما لا يقعد فيه المؤتمّ اللاحق من الصلاة لو كان وحده ، إلّا أنه
يتشهّد فيما ينبغي له التشهّد فيه
الصفحه ١٠٩ : ، وفساد ما ذهب إليه المخالف. وثالثها : في إيراد ما يتعلّق به المخالفون من الآيات والأخبار
المتشابهة
الصفحه ٢٤١ : فاعله ، فهو باعتبارها على ضربين : أحدهما من فعل الله سبحانه وتعالى. والثاني من فعل غيره. فالذي من فعل
الصفحه ٢٧٣ :
ـ للزم إذا ترافعا
إلى إمام أو حاكم من حكّام المسلمين أن لا يكون بأن يقضي للغاصب على المغصوب أولى
الصفحه ٣٨٤ : أن أنذر عشيرتك
الأقربين ، وأنتم عشيرتي الأقربون ، وإن الله تعالى لم يبعث نبيا إلا جعل له من
أهله أخا
الصفحه ٤٧٨ : فاسِقُونَ). [الحديد ٢٦] ، فلم يسقط (٢) فسق الفاسقين وجوب اتّباع الهداة الصادقين ، ولا إخراجهم
من وراثة
الصفحه ٥٤٥ : عشر موضعا ؛ فلا تخلّ بواحدة منها ، وافرق بين الضاد والظاء فيما تتلوه من
كتاب الله تعالى ، فإن المغضوب
الصفحه ٢٣٦ : الآلات التي ذكرنا ـ حكمها
؛ فإنه لا يصح الفعل إلا بها ، فيجب تقديمها كالقدرة.
ومنها ما يجب مقارنته
الصفحه ٢٥٩ : والإغراء بالظلم قبيح ، وهو
تعالى لا يفعل القبيح فلم يبق إلا أن الانتصاف إنما هو بأن يوفر على المظلومين من
الصفحه ٢٩٥ : . ومنها فتحه باب غمدان بصنعاء بشصّة من نشابة من غير تعب (٢) وكان لا ينفتح بمفتاحه إلا بعد علاج شديد
الصفحه ٣٧٦ : (١) ، والحسن والحسين ثمارها ، خلقتهما من
طينة علّيّين ، وخلقت شيعتكم منكم ، إنهم لو ضربوا على أعناقهم بالسّيوف
الصفحه ٣٩٨ : الله لا يدعوك رجل من قريش إلى إحدى خلتين (١) إلا أخذتها منه ، قال له : أجل. فقال له علي عليهالسلام
الصفحه ٥٦٤ :
عليه ريح الجنة ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام ، ألا وإنّ الله عزوجل لا يجاوره ظالم ، وهو
الصفحه ٥٢ : . والاعتمادات
: كالساكن لا يخرج من السكون إلى الحركة إلا بواسطة ؛ لأنه لا يمكن التقاء
النقيضين في جزء فيقال فيه
الصفحه ١٣٠ : الزيادة في اللغة لا يعقل منها الرؤية ، ولا يجوز أن يخاطبنا الله تعالى بما
ليس في اللغة إلا أن يريد شيئا في