الصفحه ٥١٤ :
معارض لوجهين : أحدهما ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ليست شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي
الصفحه ٢١٨ : وجب صرف ذلك إلى ما هو من فعلهم ، وهو استثقالهم الاستماع ، وإعراضهم عنه ،
وتركهم للتّفكّر فيه ، وأخبر
الصفحه ٢٧٦ : تعالى لا يفعل القبيح فلا يبق
إلا أن يكون جائزا وحسنا.
__________________
من الرافضة ، فإنهم
منعوا من
الصفحه ٣٠٢ :
به إلا بإعلام
الله تعالى. وكلّ من جاء بذلك فهو نبيّ صادق. وهذه الدلالة تنبني على أصلين : أحدهما
الصفحه ٣٨١ :
ولا حضر إلّا عرفت
متى نزلت ، وفيمن نزلت ، وعرفت ناسخها ، ومنسوخها ، ومحكمها ، ومتشابهها ،
ومفصّلها
الصفحه ٤٨٧ :
الذمة والعهد من الكافرين. إنّ في ذلك لآيات للمتوسّمين ؛ ولكن لا تبصرها أفئدة
العمين ، وما يعقلها إلا
الصفحه ٥٢٧ : : كثرة الجهل ، وترك العلم ، حتى لا يدري بمضرة الذنب ، ولو عرف مضرة الذنب فإنه
لا يدري كيفية المخرج منه
الصفحه ٥٣٤ :
المخالفون من أذان بلال قبل الفجر فإن ذلك على وجه التذكير فقط ، بدلالة ما روي عن
النبي
الصفحه ٥٣٨ : إلا طار في أرجائه ، وسبح في
أفنائه ، وقال في الحدائق : كان عليهالسلام
في الورع والزهادة والفضل
الصفحه ٦٣ : يفعل (١) الكذب والتلبيس والتغرير ، وذلك فرع على أنه عالم بجميع
المعلومات ، ولا (٢) يصح ذلك إلا متى كان
الصفحه ١٣٥ : : أن لا يرد في أصول
الدّين ولا فيما لا يؤخذ فيه إلا بالأدلة العلميّة ، وهذا الخبر ورد في أصول
الدّين
الصفحه ١٤١ : ؛ لما دلّ عليه إلّا الفعل لمجرده (١) ، ومعلوم أنه ليس هناك فعلان يتميّز أحدهما عن الآخر ،
فيقال
الصفحه ١٨٨ : (٢) :
ألا لا يجهلن
أحد علينا
فنجهل فوق جهل
الجاهلينا (٣)
فسمّى الجزاء على
الجهل جهلا
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم المسجد فقال : «إنّ الله أوحى إلى نبيّه موسى أن ابن لي
مسجدا طاهرا لا يسكنه إلا موسى وهارون وابنا
الصفحه ٣٧٤ : فقهاء العامّة ،
ومعتمدين على أئمتهم في الفقه ؛ فألزمناهم ما رواه أئمتهم ، وإلا فرواية الشيعة
كثيرة