الصفحه ٤٤٥ :
إلا نبيّ أو وصيّ نبيّ لو لا ذلك لأطعمناكم» (٢) (٣).
ومنها
: مشابهته لعيسى عليهالسلام ، كما رويناه
الصفحه ٥٢٨ :
في حالة تركه
للتوبة وهذا خطر عظيم ، لا خطر أعظم منه. قال علي عليهالسلام : ما أطال رجل الأمل إلا
الصفحه ٥٣٩ : بركوعه ، ويسجدون بسجوده ويؤمّنون على دعائه ، ومن قام ولم يؤذّن لم يصلّ
معه أحد إلا ملكاه اللذان معه
الصفحه ٥٥٠ : أو العصر أو العشاء الآخرة أو الثالثة من المغرب (٣) أجزأك إلا أن التسبيح أفضل عند القاسم والهادي
الصفحه ٢٩ : : ١٣] وقال :
(وَما آمَنَ مَعَهُ
إِلَّا قَلِيلٌ) [هود : ٤٠] إلى
غير ذلك من الآيات.
وأما
السنّة
الصفحه ٦٩ : سبحانه ، ولا بكلام
رسوله عليهالسلام على حكم من
الأحكام ، وذلك لا يصح إلا أن يكون تعالى عالما بقبح القبيح
الصفحه ١٢٦ :
العقل ؛ لأن القول
برؤيته تعالى يوجب (١) كونه محدودا في محاذاة ما ؛ إذ الرؤية لا تصحّ إلا على
الصفحه ١٦٧ : .
والثاني في الدلالة على اقتضائهما لتلك المعاني. والثالث في بيان الصحيح من ذلك
والفاسد.
أمّا
المطلب الأول
الصفحه ١٧٢ :
الذي فسح لك
الطريق لزم عليك المضيق.
وأجابه الثالث فقال : لا أعرف (١) إلا ما قاله علي عليهالسلام
الصفحه ٢٥٥ : تعالى آلمه من غير مراضاة (٣) ؛ فيجب أن يبلغ (٤) العوض ذلك المبلغ ، وإلا كان ظلما قبيحا.
وقد وردت
الصفحه ٤٤٠ :
ومنها
: قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ
الصفحه ٥٦٠ :
أعلم وفوق كل ذي
علم عليم ، إلّا أن هذا القول قويّ من جهة النّظر لقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّ بقوم يلعبون بالشطرنج فقال : «ما هذه الصور؟ ألم أنه
عن هذه ، ألا لعنة الله على من لعب بها
الصفحه ٢٠٦ : قطعت منه قطعة من جلده أو لحمه فأزيلت عنه لم يتألّم إلّا هو دونها ، فدلّ ذلك
على أنه لا حياة فيها ، وإلا
الصفحه ٣٤٦ : ضلالة ولا خطإ ولا يشهدون إلا بالحق ؛ لأنه لو
اختار للشهادة من (١) ليس بعدل لكان ذلك قبيحا ، وقد أجمعوا