الصفحه ١٣٠ :
وقولهم إنّ
الزيادة هي الرؤية (١). فالجواب : أنّ قولهم باطل بما تقدّم ذكره من الأدلة. وبعد
فإنّ
الصفحه ١٥٢ :
التفرقة بين
المحسن وبين المسيء ؛ فإن التفرقة بين من اصطفى الأموال وسفك الدماء ، وبين من
أرشد
الصفحه ١٥٧ : من الله تعالى مبتدأة كانت أو متولّدة. وذهبت
الأشعرية إلى أنّها من الله تعالى ، والعباد مكتسبون لها
الصفحه ٢٣٧ :
كلّف ؛ لما بيناه
من وجوب (١) اعتبار التمكين. ومنها أن يكون له شهوة في القبيح وفيما
الأولى أن لا
الصفحه ٢٣٨ :
من مداخلتها لأجزاء المقطوع وإن لم تكن محلّا لذلك الفعل. والذي يدل على اشتراطها
ما قدمناه من أنه لا
الصفحه ٢٦٠ :
محتوم ، وأجل مخروم (١). فالمحتوم من الله تعالى يفعله كما شاء ومتى شاء وكيفما
شاء (٢). قال تعالى
الصفحه ٢٩٨ :
من ليالي رمضان ،
قال : وإذا برائحة العود القاقلي قريبا من قبريهما. قال : فداخلني الرعب وولّيت.
ثم
الصفحه ٣٦٦ :
فضيلة الأداء
من مسند ابن حنبل
روى بإسناده إلى حبشي بن جنادة السلولي قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٣٩٧ :
التفسير في
مقاماته يوم بدر ، قالوا : وهي أول حرب شهدها أحصي له فيها خمس وأربعون من الجراح
والقتل
الصفحه ٤٠٠ :
ذي الفقار فقال قوم : هو من السماء أنزل في يوم أحد ؛ فأعطاه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا
الصفحه ٤٠٣ : من أصحاب علي عليهالسلام خمسة وعشرون ألفا ، ومن أصحاب معاوية خمسة وأربعون ألفا ،
وأن جملة القتلى في
الصفحه ٤٢٧ :
(وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ يُذَبِّحُونَ أَبْناءَكُمْ
الصفحه ٤٣٩ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : سألت الله أن يجعل ذلك الأذن عليا ففعل (١).
ومنها
الصفحه ٤٤٨ :
وأكلتها (١) فإذا عند أصل الشجرة عين يقال لها : سلسبيل. أبيض من اللبن
، وأضوأ من الشمس ، فسقاني
الصفحه ٤٥٦ : وأرضاه بحديثه ، وكان لا يقبل على ولاته فلم يظهر منه عليه إنكار (١). فتأملوا يا أولي الأبصار ، أين الجنة