الصفحه ٥٣٠ :
من عبد يذنب ذنبا
فيقرأ هما ثم يستغفر الله إلا غفر له : قوله : (وَالَّذِينَ إِذا
فَعَلُوا فاحِشَةً
الصفحه ١٥ :
وأشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم عبده ورسوله
الصفحه ١٧١ :
بريء (٥) من ذاك.
وأجابه الثاني فقال : لا أعرف فيه إلا ما قاله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله
الصفحه ٥٢٩ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «ما من عبد ولا أمة يستغفر الله كل يوم سبعين
مرة إلا غفر له
الصفحه ٧٧ :
في خطابه للعرب على طريقتهم من استعمال المجاز لفصاحته ، وإلا لم يكن مخاطبا
بلغتهم ، وكذلك فإنّ من
الصفحه ١٣١ : من وجوه : منها أن هذا الخبر من أخبار الآحاد ، وهي لا توصل إلّا إلى الظن
فقط متى تكاملت شرائطها
الصفحه ١٧٠ : ، من غير جارحة يكتب بها ؛ إذ الجوارح لا
تجوز عليه تعالى كما تقدم بيانه.
فثبت قولنا : إنهما لفظتان
الصفحه ١٧٧ : إلا أن يكون بمعنى الخبر ، وبمعنى العلم ؛
فيكون معناها أنّ من أخبر الله تعالى أنه يقتل ، أو من علم أنه
الصفحه ١٨٠ : أنه قال : إذا كان يوم القيامة يجمع الله الخلائق في صعيد
واحد ، فينادى مناد من بطنان (٦) العرش ، ألا
الصفحه ١٩٨ :
المخالفون من أدلة
العقل. الرابع (١) : فيما يؤكد صحة مذهبنا ، ويبين (٢) فساد مذاهب المخالفين من
الصفحه ٢٨٤ :
أن يكون له تعلّق
، وليس ذلك إلا بأن يكون على ما قلنا ؛ فيكون (١) نسبته إليه أولى من نسبته إلى غيره
الصفحه ٣١٩ : يخبر إلا بالصدق ؛ لأنّ ظهور
المعجز على يديه قد أمّننا من وقوع الخطإ فيما يدين به ، وظهور الكذب فيما
الصفحه ٣٣٣ : عدوّ ، ألا فإنها (٤) لم تهلك أمّة قبلكم حتى تدين بأهوائها ، وتظاهر على نبوّتها
، وتقتل من قام بالقسط
الصفحه ٤٠٦ : عليهالسلام (٢) ، ولم تقع العصمة فيمن علمنا من ولد إبراهيم عليهالسلام إلا في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٤٩١ : على ظنه أنّ لأمره ونهيه تأثيرا ؛ لأنّ
الأمر والنهي لا يرادان إلّا لحصول المأمور به ، وامتناع المنهيّ