الصفحه ٥٦٠ :
أعلم وفوق كل ذي
علم عليم ، إلّا أن هذا القول قويّ من جهة النّظر لقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠ :
ومن جهة النّظر
أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يؤمن به في أوّل الإسلام سوى علي عليهالسلام من
الصفحه ١٣٢ : .
(٢) في دعوى الإجماع
نظر فإن كان المراد بالرؤية في الدنيا فيصح دعوى الإجماع ، ولا عبرة بالقول الشاذ
في
الصفحه ٣٤٤ : ، وينابيع المودة للقندوري ج ١ ص ٦٦. وقد روى أربعة
وعشرون رجلا حديث النظر عن أنس منهم سعيد بن المسيب والسدس
الصفحه ١٤٦ : جميعا فذلك لا يجوز ؛ لأنه يؤدي إلى عجزهما جميعا وخروجهما عن كونهما
قديمين في حالة واحدة وذلك محال. وإما
الصفحه ٤٤١ :
ولا يبغضك إلا
منافق» (١) إلى غير ذلك من الآيات فإنها أكثر من أن نحصيه هاهنا. ولم
نذكر ما ذكرناه من
الصفحه ١١٩ : البصراء صحاح الحواسّ بالعميان ، ومعلوم
خلاف ذلك ، فلم يبق إلا أن يكون التّمدّح راجعا إلى ذاته تعالى
الصفحه ٢٠٥ : .
وقد ذهب بعض المفسّرين إلى أنه يعيد جلودهم المعيّنة. ومعنى تجدّدها هو أن يزيل ما
فيها من الاحتراق
الصفحه ١٤٣ : بدليل
آخر لا يعلمونه ولا طريق لهم إلى العلم به ، ومتى جوّزوا ذلك لم يصح منهم أن
يعلموا إثبات علّة لمعلول
الصفحه ٢٨٨ : ينظرون فصعدوا فحلوه ؛ فاسترخت سرّته حتى غطّت عورته ؛ فمضوا يعني
الحرس إلى يوسف بن عمر (٢) والي هشام بن
الصفحه ٤٣٢ : كان أكثر ما دعاه إلى الخروج إلى اليمن إلا الرغبة في
زيارة قبر الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين الحافظ
الصفحه ٥٥٣ :
الصلاة عليّ إلا
مع آلي» (١). ولما روي عن ابن مسعود ، قال : قلت يا رسول الله! كيف
الصلاة عليك في
الصفحه ٤٥ :
محدثا لاحتاج إلى
محدث ، وكذلك يحتاج هذا المحدث الثاني إلى محدث ، ثم كذلك حتى يتسلسل إلى ما لا
الصفحه ١٢٨ :
ابن المسيب أنه
قال : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ) قال : ناضرة من النعيم (١). (إِلى رَبِّها
الصفحه ١٤١ : الدلالة على أنه لا ثاني له يشاركه في القدم. والثاني
في الدلالة على أنه لا ثاني له يشاركه في الإلهية.
أما