الصفحه ٣٢٩ :
إلى كتبهم ؛ لاشتهار
كتبهم عندهم ؛ فإن الصحاح مشهورة ، والفقهاء عن يد يعتمدون على ما فيها ، فألزمنا
الصفحه ٤٦٩ : : «إنّ الله يبعث لهذه الأمة على رأس كلّ مائة سنة
من يجدّد لها دينها» (٢). تمّ كلامه
الصفحه ٥٥٤ :
على اليمين حتى
يكون خدّك الأيسر مستقبلا للقبلة ، وعند التسليم على اليسار بحيث يكون خدّك الأيمن
الصفحه ٤٥٩ :
زين العابدين علي بن الحسين السبط (ع)
روينا عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «يولد
الصفحه ٥٣١ :
الحسين يحيى بن الحسين ، والناصر للحق أبي محمد الحسن بن علي صلوات الله عليهم ،
وأنكروا ذلك على من جعله
الصفحه ٢١٣ : يجوز أن يكون بعض الناس قادرا على
نقل عشرين ألف رطل من حديد إلى جهة يمنة ، ولا يكون قادرا على نقل ريشة
الصفحه ٢٤١ : إلى
أحدهما مع تمكنه في الحالين. والذي يدل على صحته أنه يكشف عن معناه على جهة
المطابقة ؛ ولهذا يطّرد
الصفحه ٢٦١ :
البغدادية من
المعتزلة (١). ومنهم من قطع على أنه لو لم يقتل لمات في ذلك الوقت لا
محالة ، وهذا هو
الصفحه ٣٠٨ :
أكثر من زبد البحر
وقطر المطر فندم عليها واستغفر (١) غفر الله له». قال اليهودي : صدقت يا محمد
الصفحه ٤٢٥ :
والمارقين» (١). وعنه عليهالسلام أنه قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فوضع رأسه في
الصفحه ٨٣ : دللنا على قدمه تعالى وحدوث الأماكن ، وأين يكون تعالى بعد فناء الأماكن؟
فإنه لا بدّ من فناء كل شي
الصفحه ١٢٥ :
يزعم أنه يرى الله
لاستعديت عليه (١). وسئل أبو العالية : هل رأى محمد ربّه؟ فقال : لا (٢). وعن الحسن
الصفحه ١٤٣ :
تصرّفهم كتصرّف
الضّرير والمعتوه. وأما الاستدلالية فبأن يجوّزوا أنّ ما دلّ الدليل على نفيه فهو ثابت
الصفحه ١٤٩ : ومعانيها ، وقسمتها ، وحصرها.
أمّا
تعيينها فهي القبيح والحسن. والحسن يشتمل على :
الواجب والمندوب والمكروه
الصفحه ٢٨٤ :
أن يكون له تعلّق
، وليس ذلك إلا بأن يكون على ما قلنا ؛ فيكون (١) نسبته إليه أولى من نسبته إلى غيره