الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم إنا نعرف أن النظريات غير الواقع ، فما عرف التأريخ
إلا منطق الغلبة والقوة منذ وفاة النبي
الصفحه ٢٨١ : به ؛ لأن ذلك يؤثّر في سكون النفس إلى
معجزته ، وكونه يحسن جنس معجزته يوهن أمرها ؛ فيجب أن يعصم عن ذلك
الصفحه ٣٥٠ : العامّة.
فضائل الرّاية والمنزلة والمباهلة
روينا بالإسناد
الموثوق به إلى الإمام المنصور بالله
الصفحه ٤٦٠ :
اليمان أنه قال : نظر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى زيد بن حارثة ، فقال : «المقتول في الله
الصفحه ١٠٩ : ء ؛ والرؤية تؤدي إلى مناقضة القرآن ؛ لأن النص القرآني الواضح المحكم ينفي
الرؤية ، قال سبحانه : (لا
تُدْرِكُهُ
الصفحه ١٨٣ :
عليه ـ قيل :
قدريّ. والقياس مطرد ؛ فإن قيل : إنا ننسب العدلية إلى
ذلك لقولهم بالقدرة ، فيجب أن
الصفحه ٢١٧ :
موضع العدل منها
بعد ذكر الخلق وبيان التوحيد : ثمّ أمر بتربيته إلى كمال تقويته ، وأسبغ عليه
النّعم
الصفحه ٤٧١ :
ولكن صلّوا عليّ
وعلى آلي معي ، فإنّ الله لا يقبل الصلاة عليّ إلا بالصلاة على آلي» (١).
وجوب
الصفحه ١٦٨ : متى نسبا إلى الله
تعالى مطلقا لم يسبق إلى الأفهام معنى من هذه المعاني دون غيره ، بل يبقى الفهم
مترددا
الصفحه ٤٢٦ :
فقد كفر» (١). وعن
أبي هريرة أنه قال : نظر
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عليّ وفاطمة والحسن
الصفحه ٤٣٠ : قبل أبيه إلى الحسن أو الحسين (ع) ، وأن يكون بالغا.
عاقلا. قويا على تدبير الأمر بحيث لا آفة به تمنعه
الصفحه ٥٢٧ : التوبة : إغفال النّظر في الحساب والجزاء ، وقلة التفكر في الموت ، والمصير إلى القبر
ونحو ذلك.
ومن موانع
الصفحه ٣١ :
يَنْظُرُوا
إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها) [ق : ٦] ، وقال
النبي
الصفحه ١٢١ :
قوله تعالى : (لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى
وَزِيادَةٌ) [يونس : ٢٦] ،
قالوا : وتلك الزيادة هي النظر
الصفحه ٢٢١ :
البيت ، وهي عقيدة العدليّة جميعا. والخلاف في ذلك مع المجبرة القدرية ؛ فإنهم
ذهبوا إلى أن الله تعالى مريد