الصفحه ٢٥ : إِلهَ إِلَّا
اللهُ) [محمد : ١٩]. وروى
ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «خمس لا يعذر
الصفحه ٩٠ : المحذّر ، وإن لم
تكن العقوبة تسمّى نفسا في اللغة. ومثل ذلك مرويّ عن ابن عباس فإنه قال في قوله
تعالى
الصفحه ١٢٣ :
بالحواس ، ولا
يقاس بالناس. وعن ابن عباس أن عليا عليهالسلام مرّ برجل رافع يديه إلى السماء ، شاخص
الصفحه ١٢٤ : (٤). تعني أنّ إحداهما عند سدرة المنتهى.
كما روي عن ابن
مسعود عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال
الصفحه ١٢٩ : أنه قول ابن عباس وقتادة وابن أبي مليكة.
الصفحه ١٣١ : : «من لقي الله يشرك به شيئا دخل النار» (١). وعن ابن مسعود عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من حلف
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إليّ أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق. أنظر المرشد بالله ١ / ١٣٥. وابن
حجر في الإصابة
الصفحه ١٧٤ : ص ٢٢٦ ، أعيان الشيعة ج ٢ ص
١٢٥.
(٤) أمالي المرتضى ١
/ ١٥٢. وأخرجه ابن شعبه في تحف العقول ص ٣٠٣. وابن
الصفحه ١٧٩ :
ونحو ما روي عن
ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : لا تجالسوا أهل القدر ، ولا
الصفحه ١٩٥ :
__________________
(١) وبه قال ابن عباس
كما ذكره الماوردي ١ / ٧٤ ، وابن مسعود كما ذكره السيوطي في الدر المنثور ١ / ٦٧
الصفحه ٢٤٦ : جزء ، وشرح على مسند ابن أبي شيبة ، وجملة
مصنفات أبي علي مائة ألف ورقة وخمسين ألف ورقة. ينظر طبقات
الصفحه ٢٧١ : المتوكل على
الله الذي يصلّي الخمس في جماعة ، ويبتغي من فضل ربه. قال ابن عباس : فما برح رسول
الله
الصفحه ٣٠٨ : بين أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه أفضل من أبيه آدم عليهالسلام ، ويدل عليه ما رواه ابن عمر عن
الصفحه ٣٣٢ :
فروى ابن المغازلي
ما رفعه باسناده إلى الوليد بن صالح عن ابن امرأة زيد بن أرقم قال : أقبل نبي الله
الصفحه ٣٣٣ : التفصيل الأخير الذي رواه
ابن المغازلي قد ورد تفصيله في الصحاح ما يختصّ أهل البيت مفردا ، وما يختص بحديث