الصفحه ٣٢٦ : ، وأنه المتصدق بخاتمه في حال ركوعه في الصلاة. وهو مذكور
في كتاب ابن المغازلي ؛ فإنه ذكر في تفسير هذه
الصفحه ٣٧٠ : الشمس :
أخرجه القاضي عياض في الشفاء ١ / ٥٤٨. وابن المغازلي ص ٨٠ رقم ١٤٠ ، ١٤١. وكفاية
الطالب ٣٨٤. وهو
الصفحه ٣٧١ :
فضيلة القضيب
من هذا الكتاب
أيضا رويناه عنه ، ورفعه بإسناده إلى ابن عباس قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٨٥ : . والنسائي بما يوافق ذلك في
الخصائص ص ٧٦ رقم ٦٣. وابن عساكر في ترجمته ١ / ٩٧ ، ٩٨ وأحمد بن حنبل ١ / ٢٣٦
برقم
الصفحه ٤١١ :
ومن فضائلهما :
ما رويناه عن ابن
مسعود رحمهالله أنه قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١٥ :
فالموت أهون من
قول السّفاه لقد
خلّى ابن حرب
لنا العزّى لنا فرقا
الصفحه ٤٢٢ : قوله تعالى : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) فلما بلغ آخر الآية تعجّب ابن أبي سرح فقال : تبارك الله
الصفحه ٤٣٨ : (ب) ، (ج) :
ابن ، وهو تصحيف ، والمقصود به أبو إسحاق السبيعي كما في الحاكم الحسكاني.
(٢) انظر شواهد
التنزيل
الصفحه ٤٤٧ : الخمسة المعصومين بإجماع المسلمين ،
وبالأدلة المؤدية إلى العلم اليقين كآية التطهير وغيرها (٣) ، وعن ابن
الصفحه ٤٥٧ : السبط عليهالسلام
قال فيه رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّ ابني هذا سيد ، وليصلحنّ الله على
الصفحه ٥٢٦ : / ٤٤ وغيرهما : أن ابن الكوّاء سأل عليّا عليهالسلام
عن الأخسرين أعمالا. فقال : أنت وأصحابك. وكان ابن
الصفحه ٥٣٥ : العمل ؛ فاطلبه لزاما. ورواه
عبد الرزاق الصنعاني في المصنف ١ / ٤٦٠ رقم ١٧٨٦ بلفظ : أن ابن عمر كان إذا قال
الصفحه ٥٤٢ : (ب) : تميّز.
(٣) أفتى ابن تيمية
بقتل من جهر بالنية ، وذلك عند ما سئل عن رجل ، قيل له : لا يجوز الجهر بالنية
الصفحه ٥ : الساحة في الدراسات الإسلامية هو ابن تيمية! ولم يعد
للإمام الشهيد زيد بن علي عليهالسلام مكان! ولا للإمام
الصفحه ٢٤ : .
(٤) مجمع الزوائد ١ /
٨١. وابن كثير في تفسيره ج ٧ ص ٤٤١. وابن عدي في الضعفاء ٧ / ٩٥. والطبراني في
الأوسط