الصفحه ٤٢١ : الهادي في الأحكام ١ / ١٠٩. والإمام عبد
الله بن حمزة في الشافي ٤ / ٤٨ ، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة
الصفحه ٤٢٣ :
حال لوجب القضاء
بفضل ابن أبي سرح ، وفي علمنا ضرورة بخلاف ذلك دلالة على أنها لا تقتضي الفضل
الصفحه ٤٤٥ :
ومنها
: حديث الرمانة. عن
ابن عباس قال : بينما رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يطوف بالكعبة إذ
الصفحه ٥٠٢ :
مقاعدهم من الجنة
والنار غدوة وعشية» (١). رواه ابن عمر. وعن ابن مسعود أن النبي
الصفحه ١٨ : في أماليه الخميسية ١ / ٦٥. والبخاري ٣ / ١٢٧٥ رقم ٣٢٧٤. والترمذي ٥ / ٣٩
رقم ٢٦٦٩. وابن حنبل ٢ / ٥٥٣
الصفحه ٣٠ : المستدرك ٣ / ١٣٣ وصححه الذهبي. وسيرة ابن هشام ١ / ٢٤٥. وطبقات
ابن سعد ٣ / ٢١. والإصابة ٢ / ٥٠١. والترمذي
الصفحه ٣٥ :
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم : «كفى بالتوحيد عبادة ، وكفى بالجنة ثوابا (١)». وعن ابن عباس أنه قال
الصفحه ٨٥ : عبد الله بن العباس رضى الله عنه فقال : يا ابن عباس
كيف معرفتك بربك؟ فإنّ من قبلنا اختلفوا علينا فقال
الصفحه ٩٥ : فلان فهو راحة.
وعن ابن عباس أن
معناه في ذات الله وأمره وحقه ، وهذا المعنى حسن عندنا (٥). وقد قال : من
الصفحه ٩٩ : ابن عباس (٥). واليد في اللغة بمعنى القوة ، يقال : ما لي بكذا يد ، وما
لي به يدان ، أي ما لي به قوة
الصفحه ١١٣ : مرموق
ابن النبي نعم وابن الوصي نعم
وابن الشهيد نعم والقول تحقيق
الصفحه ١٢٨ :
ابن المسيب أنه
قال : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ) قال : ناضرة من النعيم (١). (إِلى رَبِّها
الصفحه ١٣٣ :
الضابط مردودة بلا
خلاف ، وهذا الخبر لم يسلم من ذلك ؛ فإنّه ينتهى إلى قيس ابن أبي حازم (١) ، وهو
الصفحه ١٤٧ : المأمون ، وتصرف في الإنجيل بحكم رأيه. الملل والنحل ٢ /
٦٤ بهامش ابن حزم.
(٣) اليعقوبية : نسبة
إلى يعقوب
الصفحه ٢٨٨ : ولاية العراق سنة ١٢١ ه ، وأضاف إليه إمرة خراسان ؛ فاستخلف
ابنه الصلت على اليمن ، ودخل العراق ، وعاصمته