الصفحه ١١٠ :
وكأننا في قسم التشريح ؛ لأن الله أجل وأعظم من أن تحيط به الأوهام ، أو تتخيله
الظنون سبحانه سبحانه
الصفحه ١٩٣ : أشد وأعظم البلاء. رسائل العدل ص ١٧٤.
(٢) في (ب) ، (ج) :
للثواب.
(٣) ينظر البساط
للإمام الناصر
الصفحه ١٩٨ : محض نحو أن يكون فيه نفع أو دفع ضرر أعظم منه لم
يعدّ تعذيبا. فيدخل في ذلك المضارّ المستحقّة ، وهو ما
الصفحه ١٩٩ : الذنب للوائد. ولو كان تعالى يعذبها أبدا لم يكن لهذا معنى ؛
لأن التعذيب الدائم أعظم من قتل الوائد لها
الصفحه ٢٠٠ : فيه نفع كتأديب المؤدّبين للصبيان ؛ لأن
يصلوا إلى المنازل الشريفة ، وعما يكون مفعولا لدفع ضرر أعظم منه
الصفحه ٢٠٢ : لا
يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً وَلكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) [يونس : ٤٤] ، ولا
ظلم أعظم
الصفحه ٢٩٤ : ء سحيق. وقد كان الإمام يقلب الحجار بنفسه
ـ لكان أعظم كرامته وأجمل فضيلة تدل على همة فوق السحاب. المحقق
الصفحه ٣٤٢ : ء : ٩٥] ،
وظاهره يقتضي تفضيله عليهم ؛ إذ المعلوم من حاله أن عناه (٣) في الجهاد كان أعظم من عنايتهم
الصفحه ٣٨٨ : ؛ فيجب أن يكون ذلك نقصا لأبي بكر
وليس بفضل ، ولئن كان التقديم تولية ؛ فالتأخير له أعظم عزل. فأما ما
الصفحه ٤١٧ :
فشكر وحشيّ عليّ
عمري
حتّى ترمّ أعظمي
في قبري (١)
وأما معاوية
الصفحه ٤٢٢ : الحديد وغيره. ولو سلمنا
بكتابة الوحي فذلك أعظم حسرة ، وأكبر حجة على كاتب وحي يرتكب العظائم في حق
الإسلام
الصفحه ٥٠٤ : خلق عظيم ، أعظم من الملائكة. وأما الناس : فقال سبحانه : (يَوْمَ يَكُونُ
النَّاسُ كَالْفَراشِ
الصفحه ٥٢٨ :
في حالة تركه
للتوبة وهذا خطر عظيم ، لا خطر أعظم منه. قال علي عليهالسلام : ما أطال رجل الأمل إلا
الصفحه ٥٦٧ :
بما يوهمه ، مع كفره وعتوّه ، وادعائه للربوبية. ثم لا أعدل من الله تعالى ، ولا
أجلّ ولا أعظم ، فإذا كان
الصفحه ٥٧٥ : ،
فإنه أعظم فتنة من فتنة النساء» (٦). وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم «من قبّل غلاما
لشهوة فكأنما نكح