الصفحه ٤٣٨ :
ومنها
: قوله تعالى : (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ). [الصافات : ٢٤] يعني عن ولاية علي بن أبي
الصفحه ١٩٧ :
ومن
ذلك قوله تعالى حاكيا
عن موسى عليهالسلام : (إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ) [الأعراف : ١٥٥
الصفحه ٣٣٥ : ذلك أبو عبيدة معمر بن
المثنى (٣) في تفسير قوله : (فَالْيَوْمَ لا
يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلا مِنَ
الصفحه ٤٤٢ : فعرف المشركون أنه ليس بالنبي فنزل قول الله تعالى : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ٨٣ : دللنا على قدمه تعالى وحدوث الأماكن ، وأين يكون تعالى بعد فناء الأماكن؟
فإنه لا بدّ من فناء كل شي
الصفحه ٢٦٤ : وهي خارجة» (٢) أي علم. وإذا كان كذلك ؛ لم يخل قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ) [آل عمران
الصفحه ١٠٩ :
المسألة التاسعة :
ونعتقد أن الله تعالى لا يرى بالأبصار في الدنيا ولا في
الآخرة
والكلام فيها
الصفحه ٩٨ : ألزموا البخل ؛ فلهذا لا تجد ألأم منهم ولا أبخل. وقيل
: غلّت في نار جهنم ، أي شدّت إلى أعناقهم. قوله تعالى
الصفحه ٢٠٨ : لا يجوز أن يفعل ما هو ظلم. والأخذ بجرم الغير ظلم ؛ فهو غير فاعل له.
وأما
الكتاب ـ فقوله تعالى
الصفحه ٩٧ : العربية (١) ، لا ينكر ذلك من له أدنى معرفة بها.
وكذلك قوله تعالى
: (لِتُخْرِجَ النَّاسَ
مِنَ الظُّلُماتِ
الصفحه ٩٠ : أنه تعالى يشبه الأجسام ، وبيّنا أنه لا مثل له ولا
نظير ، ودللنا على ذلك بأدلة العقول ، وأوردنا أدلّة
الصفحه ٨٤ : (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) [الزمر : ٦٧] أي
في ملكه سبحانه وتعالى عما يقولون ، حيث وصفوا ربهم
الصفحه ٢٢٣ : الآية دلالة على أنه تعالى لا يريد المعاصي من وجوه خمسة : أحدها أن الله
تعالى حكى صريح مذهب المجبرة عن
الصفحه ١٧٦ : واضح ، فبطل قولهم.
ومنها
قوله تعالى : (قُلْ لَوْ كُنْتُمْ
فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ
الصفحه ٣٦٢ : وهو قوله تعالى : (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ