الصفحه ٣١١ : جماعة بعد آخرين إلى أن رشدوا (٣) وقاموا وإنه ليسقط من أطراف الثوب لكثرته. والثانية أن جابر بن عبد الله
الصفحه ٣٣٨ : تَظاهَرا
عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ
الصفحه ٣٤٥ : (ع) أجمعوا على ذلك لما هو معلوم لنا وللعارفين أنه لا خلاف
بينهم في أن الإمام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٧ : الأميني في الغدير
٦ / ٦١ ، وما بعدها ، وذكره من مائة وثلاثة وأربعين مصدرا.
(٢) المناقب ص ٦٢ رقم
١٠٠.
الصفحه ٣٨٠ : (٢)» ، قال علي عليهالسلام : فما شككت في قضاء بين اثنين بعد ذلك اليوم. (٣) وقد بيّنّا قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رفع يديه إلى السماء بعد أن قام مستقبل القبلة ثم قال : «اللهمّ
إني أبرأ إليك ممّا صنع خالد بن
الصفحه ٤٠٦ : عليهالسلام ، وأنّ قوله : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) استثناء أخرج به الظالمين بعد إجابة الدعوة عن
الصفحه ٤٢٧ : ٥ / ٤٨٢ وما بعدها.
(٣) البداية لابن
كثير ٨ / ٢٢٢.
(٤) لعله يشير إلى
عتبة بن ربيعة والد أمه.
الصفحه ٤٢٨ : الثانية من مسائل
الإمامة.
المسألة الثالثة : في إثبات الإمامة بعد الحسن والحسين
في أبنائهما (ع) دون
الصفحه ٤٣٢ : إلى العراق عام ٥٥١ ه ، وموضع قبره في جهة
الشقيق على بعد يوم من مدينة صبيا المسماة الآن بالثّراء وهو
الصفحه ٤٤٣ : قصص الأنبياء ، وذكر الخلاف هل كان بعد وفاة موسى أم
لا.
(٣) ذكر ابن الأثير
في تاريخه ١ / ١١٤ أن موسى
الصفحه ٤٥٥ : هو مالك بن نويرة. ويقال : إنّ خالدا رأى زوجة مالك بن نويرة
ففتن بها فقتله لأجلها. وقيل : إنه قتله بعد
الصفحه ٤٨٣ : جملته قوله أما بعد : فإذا أظهرك الله على آل عيسى بن موسى فسر فيهم بسيرة (١) أبيك في أهل صفين ، فإنه قتل
الصفحه ٤٨٥ : أمير الحرمين جعفر بن سليمان عم
الخليفة المنصور العباسي بعد أن ضربه بالسياط كما بينه صاحب مرآة الجنان
الصفحه ٤٩٩ : عداوته بعد ذلك ليرضي بها المولى المالك ، وكذلك
تستحسن له (٢) موالاة عدوك ومقاربته ومحاورته ومشاورته ليرده