الصفحه ٥٣١ :
(٣).
والإقامة
مثل ذلك ، إلا أنك تقول بعد قولك : حي على خير العمل ، حي على خير العمل
، قد قامت الصلاة ، قد قامت
الصفحه ٥٧٢ : :
الجارية التي ولدت لسيدها واعترف بهم. والمدبّر والمدبّرة هو من يقول له سيده :
اعتقتك بعد موتي.
(٦) في
الصفحه ١٤ : بَعْدَ الرُّسُلِ) [النساء : ١٦٥].
__________________
(١) في (ب) : الخاص.
(٢) في (ب) : فيمن
أطاع
الصفحه ١٧ : أثقال الزّعامة.
وأشهد لمبدئ الخلق ومعيده ، بصدقه في وعده ووعيده.
أما
بعد : فقد سألني بعض من
زكت
الصفحه ١٩ : على ذلك أنّ العلم بالثواب والعقاب واجب ، والعلم
بهما لا يتمّ إلا بعد العلم بالله تعالى ، وسائر المعارف
الصفحه ٣٩ : البعد الشاسع بينها بالأرقام ، وإنما بألوف السنوات
الضوئية ، ولعل الشمس تضيء للمجموعة الشمسية. والله أعلم
الصفحه ٥٧ : كلّف. فكيف يصح مع هذا أن يكون علمه بحالهم حادثا بعد التكليف عند فعلهم ما
كلّفوا.
على أنه ليس في
ظواهر
الصفحه ٥٩ : بما سيكون من ذلك ؛ لا أنه لا يعلم كون هذا متّبعا وهذا
منقلبا إلا بعد وجود الاتباع والانقلاب منهما
الصفحه ٦٢ :
والأعراض بالشدة والصلابة على الحقيقة.
وبعد فالقوى إنما تستعمل في الأجسام ذوات الجوارح والمحتملة
للأعراض
الصفحه ٧١ : : (فَكَأَيِّنْ مِنْ
__________________
(١) تاج العروس ٩ /
١٣٧ وما بعدها.
(٢) في (ب) : فهو
أمور.
(٣) ينظر
الصفحه ٧٢ : :
ولو هلكت تركت
الناس في وهل (٤) * بعد الجميع وصار العرش أكسارا
أما الموضع الثاني : وهو في بيان معاني
الصفحه ٧٥ : ؛ ولأنه ليس هناك علّة رابطة بين الشاهد والغائب في هذا
الباب ، ولا طريقة جامعة ، فبطل ما ذكروه. وبعد فإنه
الصفحه ١٢٧ : لمعروفه
على النوى وهو البعد. وإذا ثبت ذلك قلنا في الصحيح من معنى الآية : إنّ قوله تعالى
: (وُجُوهٌ
الصفحه ١٢٩ :
الثواب ، والكرامة
بعد الكرامة (١).
وأما قوله تعالى : (كَلَّا إِنَّهُمْ
عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ١٣٠ :
وقولهم إنّ
الزيادة هي الرؤية (١). فالجواب : أنّ قولهم باطل بما تقدّم ذكره من الأدلة. وبعد
فإنّ