الصفحه ٢٤٧ : ،
وانصرف منهم حتى صار إلى الحجاز ، وشمل أهل اليمن من بعده البلاء ووقعت بينهم
الفتن وبعد ذلك كتبوا إلى
الصفحه ٣٣٩ : التسعة بعد الأولى [هو الأول] إذا تؤمّل
المعنى فيها وجد راجعا إلى معنى الأولى ؛ لأنّ مالك الرق لمّا كان
الصفحه ٤١٥ : الذي نكث البيعة (٤). وهو الذي قال للعباس بن عبد المطلب بعد أن أسلم بزعمه :
إنّ ابن أخيك أصبح في ملك
الصفحه ٥٤٩ : التكبير فهو سنّة ، ثم افعل في
الركعة الثانية كما فعلت في الركعة الأولى. فإن كنت في صلاة الفجر قنّت بعد
الصفحه ١٥ : ) [الأنفال : ٤٢] ؛
فبان الحقّ وظهر ، وتلألأ نور شموسه وانتشر ، وصار حندس (١) الكفر زائلا ، ونجم الضلالة بعد
الصفحه ٦٣ :
وبعد
: فإن صحة السمع موقوفة
على أنه عالم بقبح القبيح ، وغنيّ عن فعله ، وعالم باستغنائه عنه ، لئلا
الصفحه ٨٢ : حلفت بغير الله».
ومما روي عنه عليهالسلام أنه قال في بعض خطبه في وصفه لربه عزوجل : «بعد في العلوّ فلا
الصفحه ٩٥ : نسابة ، ت ٣٢١ ه له عدة
مؤلفات. ينظر معجم المؤلفين لكحالة ٣ / ١١٨.
(٧) أسأره : أبقاه.
وشحط : بعد. شرح
الصفحه ١١١ :
١ / ٢٢٦ من وفيات الأعيان لابن خلكان. والأساس ١ / ١٦٠ وذكر أن الأشعري بعد
انقلابه على المعتزلة لم ينقل أنه
الصفحه ١١٧ : : إن المراد بذلك
عبادة العجل ، قلنا
: غير مسلّم ، فإن
عبادة العجل كانت بعد ذلك ، بدلالة قوله تعالى
الصفحه ٢٤٥ : ) [العنكبوت : ١٠]
أي في الآخرة. ونظيرها قوله تعالى : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٣٥٩ : من بعدي فتن ؛ فإذا كان كذلك فالزموا عليّ بن أبي
طالب ؛ فإنه أوّل من يراني يوم القيامة ، وأوّل من
الصفحه ٣٧٢ : فهو الخليفة
من بعدي» ؛ فنظروا فإذا هو قد انقضّ في منزل عليّ ؛ فأنزل الله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا
الصفحه ٤٠٢ :
وروى الناصر للحق عليهالسلام أنّ أبا أيوب رحمهالله بعد قتال أهل البصرة دخل عليه جماعة من الصحابة
الصفحه ٤١٦ : فصرخت بأعلى صوتها فقالت :
نحن جزيناكم
بيوم بدر
والحرب بعد
الحرب ذات سعر