الصفحه ٤٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الحمد لله الذي جعل قلوب المؤمنين تتوق إليك بالمودة» ،
قال : فنزلت الآية (٣). وعن عمّار عن النبي
الصفحه ٤٤٤ : الدّير لهذا العين ، وإنها عين راحوماء ،
ما استخرجها إلا نبي أو وصيّ نبيّ ، ولقد شرب بها (٣) سبعون نبيا
الصفحه ٤٤٩ :
عليهالسلام
أن النبي قال لفاطمة : «إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك».
(٢) لا معنى لذكر
النار هنا ، فزيادة «من
الصفحه ٤٥١ : (ع)]
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أمرت أن أنكح إليكم ، وأنكحكم إلا فاطمة» وذلك أن
الاخبار المتطابقة
الصفحه ٤٥٣ : الليلة.
وفي حديث آخر فلما
كانت ليلة الزفاف أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ببغلته الشهباء وثنى عليها
الصفحه ٤٦٣ :
وعن الباقر عليهالسلام أنه قال : مرّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بفخّ ، فنزل فصلّى ركعة ، فلما
الصفحه ٥٠٦ : : ١] ،
إلى قوله : (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ
أَخْبارَها) [الزلزلة : ٤].
وعن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال
الصفحه ٥٠٧ : كانُوا
يَكْسِبُونَ) [يس : ٦٥]. قال
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في قوله : (وَقالُوا
لِجُلُودِهِمْ) قال
الصفحه ٥١٠ : بعدله (١) ، (وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ
الصفحه ٥١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «لكل نبيّ دعوة ، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي
يوم القيامة» (٦). وعنه
الصفحه ٥٢٣ : عنها طرفة عين.
وفي حديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «التائب من الذنب كمن لا ذنب له» (٢) ، وفي
الصفحه ٥٧٨ : ؛ لقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اقتلوا الفاعل والمفعول به» (٦). قال القاسم بن إبراهيم (ع) من أتى
الصفحه ٥٨٠ : اجتنابه
من الأشربة فإنه محرم ، وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الخمر جماع الإثم» (٢). وعن النبي
الصفحه ٥٨٣ : ، وعلى ذلك
إجماع العترة (ع) ، وإجماعهم حجة. والأصل في وجوب الحد قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا سكر
الصفحه ٥٨٩ : يعتقد جواز مجاورتهم ، وهذا كالخارج
عما نحن فيه ، إلا أن الحديث ذو شجون (٣). وعن علي عليهالسلام عن النبي