الصفحه ٩٠ : : (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ) ذكر عائد (١) على المحذّر ، وهذا كقوله : (فَاتَّقُوا اللهَ) [آل عمران : ٥٠] ،
وقوله
الصفحه ١٧٤ : كانت من العبد فعليه وقع الأمر. قال أبو حنيفة : فقلت : (ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ) [آل عمران : ٣٤
الصفحه ١٨٨ : : ١] أي
أبطلها.
__________________
(١) في (ب) : ويسمى
باسم.
(٢) عمر بن كلثوم
التغلبي أحد أصحاب
الصفحه ١٩٤ : .
(٣) هو عمر بن أبي
ربيعة ، فقد ذكر عجز البيت وفيه رميت. ديوانه ٧٣.
الصفحه ٢٢٣ : لِلْعالَمِينَ) [آل عمران : ١٠٨]
، فالله تعالى نفى عن نفسه إرادة كلّ ظلم على العموم ، وإثبات ما نفاه الله تعالى
الصفحه ٢٦٦ :
بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً) [آل عمران : ١٤٥]
قالوا فأخبر أنه لا يموت أحد إلا بإذنه فاتضح أن موت
الصفحه ٣٦١ :
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ) (١) [آل عمران
الصفحه ٤٣٥ : الحاكم
ومنهجه في التفسير.
(٢) تابعي من أهل
البصرة ، قدم المدينة أيام عمر بن الخطاب ، وكان ثقة ، قليل
الصفحه ٥٠٩ : العاشر : ظهور العلامات في الوجوه
قال تعالى : (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ
وُجُوهٌ) [آل عمران
الصفحه ٥١٣ : برقم ٣٥٣٧. والطبراني
في الكبير ص ٣٠٢ رقم ١٣١٨٠. وعن عبد الله بن عمر قال : قال رسول الله
الصفحه ٥٣٠ : إِلَّا اللهُ) [آل عمران : ١٣٥].
والآية الأخرى : (وَمَنْ يَعْمَلْ
سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ
الصفحه ٥٦٧ : منه صدقة ولا حجّا
ولا عمرة ولا صياما ، وكتب ما أنفق عليه وزرا (٣) في عنقه ، وما بقي كان زاده إلى النار
الصفحه ٧ : مذهب إبليس أصبح مذهبا للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ لأن خلق الأفعال يعني خلق الغواية فيكون إبليس
الصفحه ٣٥ : : جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : يا نبيّ الله علّمني من غرائب العلم؟ ، فقال له
رسول
الصفحه ٨٤ : (٣)
وروي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وسلّم أن قوما من الأمم الخالية أتوا نبيا لهم ليعنتوه
فسألوه عن