الصفحه ٥٥١ : أنه لو
قرأ في الركوع والسجود الفاتحة بدلا من التسبيح ، لكان مخالفا مبتدعا ، ولا خلاف
أن التسبيح فيهما
الصفحه ٢٦٠ : لِنَفْسٍ
أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً) [آل عمران : ١٤٥].
والمخروم هو ما كان من فعل
الصفحه ٣٥٢ : خيبر حتى
أصابتنا مخمصة شديدة [مجاعة] فأعطى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اللواء (٤) عمر بن الخطاب
الصفحه ٣٦٨ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأبي بكر وعمر : امضيا إلى عليّ حتى يحدثكما ما كان منه في
ليلته ، وأنا على
الصفحه ٥٤٤ : وعمر وعثمان ، فكانوا يستفتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين ،
وثانيتها : أنهم ما كانوا يذكرون بسم الله
الصفحه ٥٤٥ : لا نشك أنه مهما وقع التعارض بين قول أنس وابن المغفل
وبين قول علي بن أبي طالب الذي بقي عليه طول عمره
الصفحه ٢٧٨ :
مسألة في النبوءات والكلام فيها يقع في سبعة مواضع :
أحدها في معنى قولنا : رسول الله ونبيّ الله
الصفحه ٤٠٠ :
ذي الفقار فقال قوم : هو من السماء أنزل في يوم أحد ؛ فأعطاه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا
الصفحه ٣٠٩ : عشر رسولا فصلّوا خلفه في بيت المقدس ليلة المعراج (١).
[فضل النّبيّ عليه وآله وسلّم السّلام على إدريس
الصفحه ٤٢٠ : يزيد ، وهو سكّير خمّير ، يلبس الحرير ويضرب
بالطنابير. وادّعاؤه زيادا وقد قال النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٨٦ : ) [الأنعام : ٧٠] ،
وعن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «كلّ لهو الدنيا باطل إلا ثلاثة : ملاعبة الرجل
الصفحه ٥ : بصدد حصر الإمامة في أسرة عريقة في الإسلام
، وقدمت خدمات أجل من أن توصف بل هي أسرة النبي
الصفحه ١٦٣ : ) أيّها النبي (إِذْ رَمَيْتَ
وَلكِنَّ اللهَ رَمى) اختلفوا في الرّمية ؛ فقيل : قبضة من تراب ، قال لعلي
الصفحه ٢٧٠ : ].
وأما
السنة : فما روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «التّاجر الصّدوق مع النّبيّين
الصفحه ٢٩٨ : لعدوّ ؛ لما روي أن مسيلمة
الكذاب لمّا حكي له : أن النبي صلىاللهعليهوآله تفل في بئر ، فيها ماء قليل