الصفحه ١٠١ : ) [هود : ٣٧] أي
بعلمنا وحفظنا لك من قومك ، ووحينا على ما علّمناك من الصّنعة فيها. قال ابن عبّاس
الصفحه ١٤٠ : من حاجة كلّ محدث إلى محدث ، ولو لم يحتج
إلى محدث لكان العالم لا يحتاج إلى محدث ، ولكانت الشرور
الصفحه ١٤٨ : . والثاني : في تعيين الأفعال وقسمتها وحصرها. والثالث : أنّ في الأفعال ما لو فعله الله تعالى لكان قبيحا
الصفحه ١٩٩ : يخلق
كفره فيه ؛ لأنه لو كان كذلك لكان حاله حال الموؤدة في أنه لا ذنب له ، من حيث
أدخل في الكفر على وجه
الصفحه ٢٠٩ : ؛ إذ لو كان كذلك
لكان مناقضا لقوله في أوّل الآية (وَما هُمْ
بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٢١٨ :
عليه ، فلو ذمّهم
الله تعالى على ذلك لكان قبيحا جاريا مجرى ذمّ الأعمى على كونه أعمى. وإذا كان
كذلك
الصفحه ٢٦٨ : بذبحها ؛ لأنه لو لا ذبحه لها لماتت ولما انتفع بها ؛
لكونها ميتة ؛ فكان على هذا القول يجب شكره على المالك
الصفحه ٢٩٤ : ء سحيق. وقد كان الإمام يقلب الحجار بنفسه
ـ لكان أعظم كرامته وأجمل فضيلة تدل على همة فوق السحاب. المحقق
الصفحه ٣٢١ : [الأنبياء : ٢]. وما شاكلها. والذكر هو القرآن ؛
لقوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ) [الزخرف
الصفحه ٣٤٦ : ضلالة ولا خطإ ولا يشهدون إلا بالحق ؛ لأنه لو
اختار للشهادة من (١) ليس بعدل لكان ذلك قبيحا ، وقد أجمعوا
الصفحه ٤٣٦ : على الله ما وعدني. فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ألا إنّ ذلك لك» ، فأنزل الله هذه الآية
الصفحه ٤٥٨ : : فبحقهم اغفر لي. فأوحى الله إليه : قد غفرت لك. قال بعض علماء
التفسير : وهي (٢) الكلمات التي قال الله تعالى
الصفحه ٤٩٣ : لأعداء الله وهم المجرمون ، كفارا كانوا أو فاسقين ، وسواء كانوا
من الأباعد أو من الأقربين ، وسأضرب لك
الصفحه ٤٩٧ : أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ
الصفحه ٤٩٨ :
(وَإِنْ جاهَداكَ عَلى
أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما وَصاحِبْهُما