الصفحه ٥٦٩ : ء.
وأما اللواتي في الآخرة فغضب الرّبّ ، وسوء الحساب ، والخلود في النار (١).
وعن النبي
الصفحه ٣٣١ :
السنة : فكثير نحو خبر
الغدير ، وهو قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا خطب الناس بغدير خمّ : «ألست
الصفحه ١٦٢ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإنما رمى الله تعالى (٢).
والجواب
: أن الظاهر يقتضي
ما لا يقول به مسلم
الصفحه ٣٣٦ : أبو عقيل العامري أحد الشعراء الفرسان الأشراف في الجاهلية
من أهل عالية نجد أدرك الإسلام ووفد على النبي
الصفحه ٣٤٩ :
تعديل ، ولا تردّ
يجرح ، ولا يقدح فيها الرجوع بعد ثبوتها.
وأما ما رواه
آباؤنا الأئمة الأعلام
الصفحه ٥١٧ : في هذا المعنى فكثيرة (١) أعرضنا عنها للاختصار.
أما
النار فهي أيضا معلومة
من دين النبي
الصفحه ٥٣٣ : أذّن واحد بعد واحد ، والخبر
الذي ذكرناه يقضي بخلاف ذلك ، وهو أنه يجوز أن يؤذن المؤذنون في وقت واحد
الصفحه ٤ :
كانوا أولاد النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والشاهد على ذلك ما جرى لسلفهم : عليّ في مجزرة صفين مع
الصفحه ١٦ : الشمس بعد المغيب. وقتل الجنّ في
وسط القليب. أين يتاه بالعقول عمن زوّج في السماء بفاطمة الزهراء. وحملته
الصفحه ٢٤ : .
وعن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «تفكّروا في آلاء الله ، ولا تتفكّروا في الله
الصفحه ٧٦ : ، وهم لا يقولون بذلك. ومتى تأوّلوه فقد
سوّغوا للخصوم مثله. وبعد فإن القول بذلك يوجب كونه تعالى جسما
الصفحه ٨١ : ]
وأمثال ذلك من الآيات. ويدل على ذلك من السنة ما روي عن قتادة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «ما
الصفحه ١٢٥ : ، ونبيّن صحّة الصحيح من معانيها ، وفساد
الفساد بمنّ الله وعونه ، فنقول : أما قوله تعالى : (وُجُوهٌ
الصفحه ٢٩٢ :
خنقا عظيما حتى
كاد أن يهلكه ثم أفلته ؛ فتاب المطرفي بعد ذلك وأناب. ومن كراماته ما رواه الإمام
الصفحه ٣١٧ : . ثم التفت إلى القوم كأنه عارف بهم ، ثم قال : ويلكم أكفر بعد إيمان ؛
أنا يوسف بن كعب صاحب أصحاب الأخدود