الصفحه ٣٠٠ : ، وقال : إنه تكرر في مواضع : منها مكة ، والمدينة حتى أقبلت إليه تشق الأرض
شقّا ، ومرتين في الصحراء حين
الصفحه ٣١٢ :
مسجده بالمدينة ويخطب ؛ فلما كثر الناس اتّخذ منبرا ؛ فلما صعد على (٥) المنبر حنّ إليه الجذع حنين الناقة
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا خرج مهاجرا إلى المدينة جعلت قريش مائة ناقة لمن يرده
عليهم (١) ، فتبعه سراقة ليأخذ المائة
الصفحه ٣٣٢ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكة في حجة الوداع حتى نزل بغدير الجحفة بين مكة
والمدينة ، فأمر بالدّوحات فقمّ ما تحتهن من شوك
الصفحه ٣٣٦ : أحد جبابرة
بني أمية ولد سنة ٢٦ ه استعمله معاوية على المدينة وهو في ١٦ سنة ، تولى الملك
بعد أبيه ٢١
الصفحه ٣٥٣ : لسبيله ، ثم أعطاه الراية ؛ فنهض بالراية
وعليه خلعة أرجوان حمراء ـ وقد أخرج كميها ـ فأتى مدينة خيبر ، فخرج
الصفحه ٣٥٤ : في الأضراس ، فأخذ
المدينة وكان الفتح على يديه (١).
وقد رواه ابن
المغازلي الفقيه الشافعي في مناقب
الصفحه ٣٥٩ : قاتلت على تنزيله» (٢). وقال : «أنا مدينة العلم وعليّ بابها» (٣). وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ستكون
الصفحه ٣٧٠ : مخاطبا أمير المؤمنين علي (عليهالسلام)
:
كان النبي مدينة العلم التي
حوت الكماة
الصفحه ٣٨٣ : ، والمخارج في الحيل ، والأصل ، والحجة على أهل المدينة ، وكلا
من هذه قد طبع. والزيادات ، والمبسوط. ينظر
الصفحه ٣٨٩ : ، فإنّه استعمل في غزوة أحد
ابن أمّ مكتوم على المدينة ليصلي بالناس وهو أعمى (٢).
وهكذا أمر رسول
الله
الصفحه ٣٩٩ : علي؟ قال : وجدتها لو
كان أهل المدينة في جانب وأنا في جانب لقدرت عليهم. فقال : تأهب فإنه يخرج من هذا
الصفحه ٤١٤ : المدينة وأبو سفيان واصل من الشام فوقع فيه وسبّه وكذّبه وأوعده
وهمّ أن يبطش به فصدّه الله عنه. ولعنه يوم
الصفحه ٤٣٢ : إلى العراق عام ٥٥١ ه ، وموضع قبره في جهة
الشقيق على بعد يوم من مدينة صبيا المسماة الآن بالثّراء وهو
الصفحه ٤٣٥ : الحاكم
ومنهجه في التفسير.
(٢) تابعي من أهل
البصرة ، قدم المدينة أيام عمر بن الخطاب ، وكان ثقة ، قليل