الصفحه ٩٠ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) [البقرة : ٢٨١] ،
واليوم لا يتّقى ، وإنما يتّقى ما يقع فيه
الصفحه ١٦٢ : ، وذلك يوجب في كل قتيل أن يكون الله قتله دون القاتل ، وذلك
يوجب قتله ، وهذا يبطل كثرة ما عاب الله تعالى
الصفحه ٣٨٧ : بإجماع علماء التفسير ، ثم لو سلّمنا ذلك
تسليم جدل لما كان لأبي بكر أن يقول مثل ذلك لرسول الله
الصفحه ٢٥ : الملائكة يقال له : إسرافيل. زاوية من
زوايا العرش على كاهله ، وقدماه في الأرض السّفلى ، وقد مرق رأسه من
الصفحه ٤٥٨ :
الحسين السبط عليهالسلام
قال فيه رسول الله
صلي الله عليه وآله : «حسين مني وأنا من حسين ، أحبّ
الصفحه ٣٩٥ :
أنت الذي بعدي
له الامامة (١)
[أنت أخي ومعدن الكرامة] (٢)
ذكره أهل التفسير (على
الصفحه ٥٧١ : . ويسألهما الحاكم عن معنى الإحصان وتفسيره.
فائدة
: وكان الأصل في
حد الزنا (١) هو الحبس في النساء الزواني
الصفحه ١٢٨ :
ناظِرَةٌ) بمعنى تنتظر ثواب ربها ، ولا يرى الله أحد ، وهو المروي عن
عبد الله بن العباس فإنه قال في قوله
الصفحه ١٩١ :
وأما الموضع الثاني :
وهو في كيفية
إضافته إلى الله تعالى وكيفية حمل ما في القرآن من ذلك فاعلم
أنّ
الصفحه ٢٥٣ :
يعفو
الله أكثر» (١) ، فجرى ذلك مجرى التفسير للآية. وكلّ ذلك يدل على صحة ما
قلناه والله الهادي
الصفحه ٦١ : موضع لام كي ، وذلك شائع في لغة العرب ، فيجب حملها
على هذا المعنى (٤).
ومما تعلقوا به
قول الله سبحانه
الصفحه ١٦١ : مؤمن لكبّهم الله جميعا في النّار على وجوههم» (٢) ، وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من رمى بسهم
الصفحه ٩٩ : المتيمين الذين قتلهم الهوى ، لا يعرف له
شعر إلا في عفراء ابنة عمه ، توفي في أيام عثمان ، وقيل : أيام معاوية
الصفحه ١٠٢ : تقدم من الدلالة ، وهكذا نسلك معهم هذا المسلك في جميع الآيات
والله الهادي.
ومما تعلقت به
الحشويّة
الصفحه ٢٥٤ : يكون العوض
مستحقّا على الله تعالى أو على غيره ، إلا أنّ لقائل أن يقول : إن هذا الدليل
إنّما يصح في