الصفحه ٤٠٨ : الرسول فيدل عليه الكتاب
والسنة والإجماع :
أما
الكتاب : فقول الله سبحانه في آية المباهلة : (تَعالَوْا
الصفحه ٧ : لتصنيف كتاب في توحيد الله سبحانه ، أو بالأحرى في تشريح الله سبحانه!
ولم يتورع أن يكثر من العناوين المسيئة
الصفحه ٣٤٥ : (ع) أجمعوا على ذلك لما هو معلوم لنا وللعارفين أنه لا خلاف
بينهم في أن الإمام بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٧ : الحديث ، موثوق فيه. ت ٤٢٧ ه ، وله التفسير المسمى الكشف والبيان
عن تفسير القرآن ، وربيع المذاكرين ، وكتاب
الصفحه ١٦٧ : غريب القرآن
١٨٤ ، وفتح الباري ٨ / ٣٨٩ ، وتفسير الأعقم للآنسي ٣٥١.
(٥) في (ب) : قول
الله.
(٦) في
الصفحه ١٩ :
فشرعت لأجل جميع
ما تقدم في الكتابة ، وأنا أسأل الله التوفيق للإصابة. وأنا أقدّم من ذلك ما يجب
الصفحه ٣٩ :
والنظام ما يزيد
على كلّ صناعة محكمة في الشاهد : من بناء وكتابة.
ومن نظر في الهواء
وما فيه من
الصفحه ٧٠ : » (٣).
ونتبع ذلك بالآيات
المتشابهات ونبيّن فيها ما ذكره علماء أهل التفسير. فمن ذلك قول الله تعالى : (الرَّحْمنُ
الصفحه ٣٥٨ : ، ولا إضافة إلى كتاب
؛ لأنها قد وردت أخبار كثيرة في هذا المعنى ، ونحن نورد طرفا منها بعون الله. قال
الصفحه ٢٣٠ : التي لا شيء أعلى منها في المنافع ، وهي
التي نقول : إنها منزلة الثواب ، وهي المنافع الدائمة الخالصة
الصفحه ٣٧٣ : الجمع بين الصحيحين لأبي عبد الله محمد بن نصر
الحميدي (٣) ، ومن كتاب الجمع بين الصحاح الستة لرزين العبدري
الصفحه ٢٤٦ : توفي سنة ٣٠٣ ه. له عناية في الرد على الفلاسفة والملحدة وتقرير
العدل والتوحيد ، وله تفسير القرآن مائة
الصفحه ١٠٦ : تحقيق قول
الثنوية في زعمهم بالأصلين : النور والظلمة وغير ذلك من الوجوه التي ذكرناها في
كتاب الإرشاد
الصفحه ٢٠٨ : لا يجوز أن يفعل ما هو ظلم. والأخذ بجرم الغير ظلم ؛ فهو غير فاعل له.
وأما
الكتاب ـ فقوله تعالى
الصفحه ١٧٢ : ، وهو قوله كرم الله وجهه : إذا كانت المعصية حتما كانت
العقوبة ظلما.
وأجابه الرابع فقال : لا أعرف فيه إلا