الصفحه ٣٤٧ :
تضلّوا من بعدي أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إنّ اللطيف الخبير نبّأني أنهما
لن يفترقا حتى يردا عليّ
الصفحه ٣٩٧ :
التفسير في
مقاماته يوم بدر ، قالوا : وهي أول حرب شهدها أحصي له فيها خمس وأربعون من الجراح
والقتل
الصفحه ١٦٠ : أفعالهم فقال : تفعلون ، وتكسبون
، وتخلقون إفكا.
ونظائر ذلك كثير
في كتاب الله تعالى.
وأما
السنة ـ فكثير
الصفحه ٤٧٦ :
الله سبحانه : (هُوَ اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ
الصفحه ٥٩٤ : : «إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا أبدا (١) : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إنّ اللّطيف الخبير
الصفحه ١٠٠ : أبطلنا
عند تعديدها أن يكون المراد بذكر العين في كتاب الله تعالى أو ذكر الأعين شيئا مما
توهّم المخالف
الصفحه ٤٣١ : ،
ومبيّنهما ، وناسخهما ، ومنسوخهما ، عارفا بما اشتمل عليه كتاب الله تعالى من
اللغة ، وبجملة من النحو إن لم يكن
الصفحه ٤٨٠ : ، واحتذائهم بسيرتهم ، ودخولهم في ملّتهم ؛ ولأنهم لم
يتّبعوا إلا أهل البيت (ع) الذين قد شهد الكتاب ببراءتهم من
الصفحه ٢٩ : علامة للباطل ؛
لما يشهد له الكتاب والسنة.
أما
الكتاب : فلأن الله تعالى
قد ذمّ الأكثرين عددا ، فقال عزّ
الصفحه ٢٢٦ : ذلك مذكور في كتاب الله تعالى في مواضع محصورة : منها قوله تعالى في المدثر
٥٦ : (وَما يَذْكُرُونَ
إِلَّا
الصفحه ١٨٦ : وهم المؤمنون دون غيرهم.
وأما كيفية حمل ما
في القرآن من ذلك ، فإذا ثبت ذلك قلنا : إنّ كتاب الله تعالى
الصفحه ٣٣٣ : منهما : كتاب
الله سبب ؛ طرف بيد الله تعالى ، وطرف بأيديكم ؛ فتمسّكوا به ولا تولّوا فتضلّوا ،
والأصغر
الصفحه ٥١٧ :
من إيراد كلّها لما قصدناه من الاختصار ، فمن رام استقصاء ذلك ، فليتأمل كتاب الله
سبحانه. فأما الآثار
الصفحه ٢٦٣ :
وأما الشيخ أبو
الهذيل (١) والحشوية فهم يتعلقون في ذلك بآيات من كتاب الله تعالى : منها : قوله تعالى
الصفحه ٣٢٢ : ].
والمفعول لا محالة محدث.
وقد دلت السنة على
ذلك حيث قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ما أنزل الله في