الصفحه ٣٧٦ : كتاب المصابيح فهو من
أخبار الغيوب المستقبلة ، فكان الأمر فيه على ما أخبر رسول الله
الصفحه ٤٢٦ : ء. وتصديق ذلك قول الله تعالى :
__________________
(١) محمد بن سليمان
الكوفي ٢ / ٥٢٣. والخطيب في تاريخه
الصفحه ١٣١ : على يمين كاذبة ليقطع بها مال أخيه لقي
الله وهو عليه غضبان» (٢) ، فلو كان اللقاء حقيقة في الرؤية لكان
الصفحه ٤٩٢ : ، والأمر
بالندب ندب وليس بفرض ؛ لأنّ الأمر به تبع له ، فإذا لم يجب في نفسه فأولى وأحقّ
أن لا يجب الأمر به
الصفحه ٥٥٢ :
يبق إلا أن يجب في
الصلاة. ويمكن أن يقال بأن إجماع متقدمي أهل البيت (ع) يخصّ عمومات الكتاب ، فيكون
الصفحه ٥٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ومن عظّم صاحب دنيا ومدحه لطمع دنيا يرجوها منه سخط
الله عليه ، وكان هو وقارون في الدرك الأسفل من
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «تفكروا في آلاء الله ، ولا تتفكروا في الله».
فإن
قيل : ما العالم؟ ، قلنا : العالم واحد
الصفحه ٣٠٢ : الأنبياء المفصّلة في القرآن ، وأصحاب الكهف ، وذي القرنين ، ونحو
أخبار أهل الكتابين ونشر فضائحهم وأفعالهم
الصفحه ٣٦٧ : حفظه الله : إن كتاب ينابيع النصيحة من نفائس
مؤلفات العترة الأطهار .. لو لا أنه يتساهل في نقل بعض
الصفحه ٤٧٧ : ثم مات في عامه الذي زار
(٢) فيه وكّل الله بقبره سبعين ملكا يسبّحون له إلى يوم القيامة» (٣). ولنقتصر
الصفحه ٤٩٠ : : «من أمر بالمعروف ، ونهى عن المنكر (٣) ، فهو خليفة الله في الأرض ، وخليفة كتابه ورسوله» (٤). إلى غير
الصفحه ٣ : والقطعية جائز لغير المجتهد لا له ، ولو وقف على
نص أعلم منه ، ولا في عملي يترتب على علمي كالموالاة والمعاداة
الصفحه ٨١ : سائر ما تحتمله إلّا بدليل
، وقد دلّت الأدلة من الكتاب والعقل وإجماع المسلمين على أنّ الله تعالى ليس في
الصفحه ٢٧٢ : ؛
لأنه لو كان ما في يد الغاصب رزقا له ، وكذلك السارق ، وقطّاع الطريق من المحاربين
والمتغلّبين ـ لما كانوا
الصفحه ٣٥٩ :
الله سيهدي قلبك
ويثبّت لسانك» (١). وقال صلىاللهعليهوآله في علي عليهالسلام : «إنّه يؤدّي عنّي