الصفحه ٣٣٢ : ، ثم نادى : الصلاة جامعة ،
فخرجنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في يوم شديد الحر وإنّ (١) منّا
الصفحه ٣٨٩ :
الناصر عليهالسلام في كتاب البساط ؛ فإنه روى أنّ أبا بكر وعمر لما استشارهما
رسول الله
الصفحه ٢٩٦ :
فدعا عليها
فاقتلعها الله تعالى من أصلها في الحال (١).
[كرامات الأمير بدر الدين محمد بن أحمد
الصفحه ٣٦٤ : (ب) : بحذف
كذلك.
(٣) أخرج الحاكم في
المستدرك ٣ / ١٤ ، عن ابن عمر قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥١ : : التسبيح أيضا حسن جميل ، وليس لقائل أن يقول (١) : الفاتحة في هذا الموضع أولى ؛ لأن كلام الله أفضل من
كلام
الصفحه ٣٧١ :
فضيلة القضيب
من هذا الكتاب
أيضا رويناه عنه ، ورفعه بإسناده إلى ابن عباس قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٨٠ : ،
ولأهل القرآن بقرآنهم حتى ينادي كلّ كتاب بأن هذا حكم الله فيّ ، وو الله ما نزلت
آية في ليل ولا نهار ولا
الصفحه ٥٨٩ :
الشافعي تقبّل حبيبك في الجامع (١) ، ويقول أيضا : ما أنزه كتابي عن سطره فيه. كيف (٢) يشكّ في كفرهم ، أو
الصفحه ٤٩٩ : ] ،
وغير ذلك من الآيات كثير.
وأما
الإجماع : فذلك مما لا خلاف
فيه بين المسلمين ؛ بلى قد سوغ الله سبحانه
الصفحه ٤٠٣ : حرب الجمل ثلاثون ألفا. وما رويناه عن المنصور بالله مذكور في
الجزء الرابع من كتاب الشافي ص ٢٩. وعليّ
الصفحه ٣٠ : اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ
الْكِتابَ) [البقرة : ٢١٣] ؛
فدل ذلك
الصفحه ٥٢٥ : الجهد في تلافي ما فرّط.
وأما
السمع فالكتاب نحو قوله
تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ
الصفحه ٢٧٣ : نفسه لا تجب الغرامة عليه. ولم نذكر خلاف
المطرّفية في الرزق ، إذ قد أبطلنا في كتاب الرد عليهم ما
الصفحه ١٦٨ :
يحكم ويفصل.
والقدر يستعمل في ثلاثة معان : أحدها بمعنى الخلق ، يحكيه قول الله تعالى : (وَقَدَّرَ
الصفحه ٩٨ :
قد (١) بيناها في كتاب الإرشاد ودللنا على ثبوتها في اللغة (٢). وإذا ثبت ذلك تكلمنا في معنى الآية