الصفحه ١٣٢ : الخطاب خبرها
بمحضر من الصحابة ، وقال : لا ندع كتاب ربّنا وسنّة نبيّنا لخبر امرأة (١). والأمر في ذلك ظاهر
الصفحه ٥١٩ : بِغائِبِينَ) [الانفطار : ١٤ ـ ١٦].
والاحتجاج فيه على نحو ما تقدم. وقوله تعالى : (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
الصفحه ٤٤ : ء ببانيه ؛ إذ لا يجوز
في العقل وجود أثر لا مؤثّر له ، ولا وجود كتابة لا كاتب لها ، ولا نظم لا ناظم له
، ولا
الصفحه ٢٧ : : فالكتاب والسنة والإجماع.
أما
الكتاب فقوله تعالى : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما
أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٤٨٨ :
والفصل الثاني : في حكمهما
واعلم أيها
المسترشد أنهما واجبان متى تكاملت شرائطهما ، والذي يدل على
الصفحه ٢٨٤ : حادثان في الزمان
القريب.
__________________
(١) في (ب) و (ج) :
ويكون.
(٢) في (ب) و (ج) :
صاحب كتاب
الصفحه ٣٣١ : في
الكتاب والسنة والأدب» خصص الجزء الأول لطرق حديث الغدير ، ثم ظل يلاحق الغدير في
الشعر والنثر حسب
الصفحه ٥٧٣ :
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «المكاتب عبد ما
بقي عليه درهم» (١) ، وإنما خصصناه في الجلد وفي
الصفحه ٥٩٦ :
يتعلقون به من الآيات التي فيها ذكر الأعضآء.................. ٨٦
الله تعالى غني
الصفحه ٥٣١ : ١ / ٢٧٧. وشرح التجريد. وقد أخرج الطبراني في الأوسط ٩ / ١٠٠ رقم
٩٢٤٧. لمّا أسري به إلى السماء أوحى الله
الصفحه ٤٩٦ : ) [التوبة : ١٢٣].
ونظائر ذلك في القرآن كثير ، ثم حكم الله سبحانه بأنّ حكم من والاهم كحكمهم (٢) فقال : (يا
الصفحه ١١٠ : التمثيل؟
، وهل لا مانع من القول بأن الله متغير.
خامسا
: ما هي العلامة التي في الساق؟ ـ كما في رواية أبي
الصفحه ١ :
سند الكتاب :
ينابيع النصيحة في
العقيدة الصحيحة ، مشهور في الأوساط العلمية بأن مؤلفه الأمير
الصفحه ٣٦٢ : غير باب علي»
، فقال فيه قائلكم ، والله ما سددت شيئا ولا فتحته ، ولكني أمرت بشيء فاتّبعته» ،
ذكره
الصفحه ٢٧٤ : ، لم يقبل الله منه فيه صلاة.
فقيل له : سمعت (٢) هذا من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ فقال : سمعته