الصفحه ٥٣٥ : أبي محذورة أنه قال : أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن أقول في أذاني : حي على خير العمل ، وهو
الصفحه ٢٧٠ : الكتاب ؛ فقوله تعالى
: (فَإِذا قُضِيَتِ
الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ
الصفحه ٢٩٤ : (ع) (٣) ؛ فإنا روينا أنه كتب كتاب (٤) بركة الصبي قد ابيضت عينه (٥) فما كان إلا أن تعلّق الكتاب وأبصر في الحال
الصفحه ٣٤٩ : لخرجنا عن الغرض في هذا الكتاب ،
ولدخلنا في الإسهاب والإطناب. فلنذكر طرفا مما رواه المخالفون فقط ، ونورد
الصفحه ٤٢٢ : يقتضي الفضيلة. وجوابها : أنّ كتابة الوحي لا تدل على فضله ؛ لنقضه لذلك
بفعله ؛ إذ قد كتب الوحي لرسول الله
الصفحه ١٥٥ : الشرعية ؛ فيدل على ذلك الكتاب والسنة والإجماع :
أما
الكتاب : فمن ذلك قوله
تعالى : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
الصفحه ٢٩١ :
الضوء. ونحو أمره للضفدع بأكل الحنش فأكلته (١). ونحو قصة الكلب ؛ وهو أنّ رجلا صنع له طعاما وجعل فيه
سمّا
الصفحه ٣٣٤ : إلى مائة من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ منهم العشرة ـ ومتن الحديث فيها واحد ، ومعناه
الصفحه ٧٨ : تعالى
كائن في السماء قول الله تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ
فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ
الصفحه ٢٨٨ : عبد الملك ـ لعنهم الله ـ فأخبروه فقال :
امضوا فأحرقوه ؛ فإذا صار مادا فاذروه في الفرات (٣) إلى غير ذلك
الصفحه ٥٥٠ : إله إلا
الله ، والله أكبر. تقول ذلك ثلاث مرات.
قد رواه في كتاب
الفرائض والسنن محمد بن القاسم بن
الصفحه ٧٩ : ، فسقط
قولهم. فيجوز أن يكون عنى به من في السموات سلطانه ، ويجوز أن يكون عنى به
الملائكة الذين أهلك الله
الصفحه ٥٧٢ : كان لم
يؤدّ شيئا من مال الكتابة فحكمه في الحدود حكم العبد ، وإن كان قد أدى شيئا من مال
الكتابة ؛ فإنه
الصفحه ٢٥٧ : بذلك ما ذكرناه ، وبذلك يثبت
الموضع الثالث ، وهو في مقدار العوض.
وأما
الموضع الرابع : وهو في أن الله
الصفحه ٥٦٣ : قد فرغنا من
الكلام مما طلبه صاحب الكتاب فلنتبع ذلك بفصول
__________________
(١) في (ب) : صلاته