الصفحه ٢٩٩ : الأصلي الذي ولد عندك.
المختار ٧٨.
(٤) ذكر القاضي عياض
في الشفاء ١ / ٤٩٣ : أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩٢ : الرواة في هرب عمر وعثمان ، وفي أبي بكر
خلاف : هل هرب أو لا؟ ولا خلاف أنه (٥) لم يقاتل بنفسه ولم يخدش في
الصفحه ٧٠ : عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى) ، [طه : ٥] وقوله
: (إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ٣٩٦ : ليت
الأمير الحسين نزه كتابه هذا العظيم عن أمثال هذه الروايات السخيفة التي هي من
روايات القصاص الذين لا
الصفحه ٤٧٧ : هذا أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل أهل بيته أحد الثّقلين ، وأنّ الثقلين هما الكتاب
والعترة
الصفحه ٣٧٦ : : «أخوك عليّ بن أبي طالب».
وروينا عن أمير
المؤمنين عليهالسلام أنه قال ما معناه : بشّرني رسول الله
الصفحه ٢٨٤ : . وهو قول أهل البيت (ع) ، وهو قول
سائر الزيدية.
والذي يدل على ذلك أنه قد وقع ، فلو كان قبيحا لما وقع
الصفحه ١٠٦ :
وإنّما الجسم الذي
يقوم به النّور دون ذات النور ، هذا عند بعض العلماء وعند بعضهم أنّ النور جسم
الصفحه ٣٨٠ :
وهذا الخبر كما
يدل على فضله عليهالسلام فإنه يدل على أن الكبائر تحبط الأعمال ، وعلى أنّ بغض أمير
الصفحه ٤٢٦ : وانتظامه في سلك الكفرة المتمردين وهو الذي سفك دماء الذرية
جهرا ، وسبى نساءهم قهرا. ولا شبهة عند العارفين أن
الصفحه ٣٢٦ : ؟
قلنا
: هو مذكور في كتاب
الجمع بين الصحاح الستة لرزين العبدري ، فإنه روى أنها نزلت في علي عليهالسلام
الصفحه ٣٥٢ : به
أقوده فبصق في عينيه فبرأ وأعطاه (١) الراية. وخرج مرحب فقال :
قد علمت خيبر
أنّي مرحب
الصفحه ٢٩٤ : (ع) (٣) ؛ فإنا روينا أنه كتب كتاب (٤) بركة الصبي قد ابيضت عينه (٥) فما كان إلا أن تعلّق الكتاب وأبصر في الحال
الصفحه ٥٤٥ : .
__________________
الرحمن الرحيم
والإسرار به ، فقال : لا أدري هذه المسألة ؛ فثبت أن الرواية عن أنس في هذه
المسألة قد عظم
الصفحه ١٥٧ :
والمضارّ عليه كما تقدم في فصل غنيّ أنّه لا يجوز عليه المنفعة والمضرة. وأما المباشر (١)
:
فهو الفعل الذي