الصفحه ٣٠٩ : ء ، وأعطى
محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم جري الحجر على الماء ، وذلك أعجب كما روي أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٣ : عليّ فلمّا كان الغد
تطاول لها أبو بكر وعمر ورجال من قريش ، رجا كلّ واحد منهم أن يكون صاحب ذلك ؛
فأرسل
الصفحه ٤٥٨ :
عن رسول الله صلي الله عليه وآله أنه قال : لما أمر الله آدم بالخروج من الجنة رفع
طرفه نحو السماء فرأى
الصفحه ٤٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «بنا أهل البيت بدأ الله الدنيا ، وبنا يختم
الدنيا». وفي وجوب إجابة دعوتهم قول النبي
الصفحه ٤٨٥ : بدر
الصغرى (١). وقال شعبة ـ لمّا جاء العلم بقتل إبراهيم ـ : لقد بكى أهل
السماء على قتل إبراهيم ، إن
الصفحه ٥٤٧ :
فصل : في القيام من الركوع
ثمّ ارفع رأسك من
الركوع ، وقل : سمع الله لمن حمده ، إن كنت إماما أو
الصفحه ٥٥٧ :
قلنا
: إن ذلك ليس بواجب
فإنه يستدعي سجود السّهو بالإجماع ، وإن كان المتروك صفة الفعل وهيئته وحليته
الصفحه ٥٧١ :
ويمكن أن يخرّج
ذلك على أصل الهادي إلى الحق عليهالسلام. وليس من شرط الإحصان الإسلام. وحكم الزانية
الصفحه ٥٧٥ :
لهم شهادة أن لا
إله إلا الله : الراكب والمركوب ، والراكبة والمركوبة ، والإمام الجائر» (١).
وعن
الصفحه ٥٨٨ : ، ورفع الله عنهم البركة» (٤). وعن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «الدف حرام
الصفحه ٥٩٧ : .................................................................. ١٩٣
أنّ اللّه تعالى لا يعاقب
أحدا إلا بذنبه ولا يثيبه إلا بعمله.......................... ١٩٧
الصفحه ٥ : بصدد حصر الإمامة في أسرة عريقة في الإسلام
، وقدمت خدمات أجل من أن توصف بل هي أسرة النبي
الصفحه ٤٠ : يصبر على الجوع والعطش ،
ويبكي إن أصاباه كحال الصغير.
وعند خروجه أوّلا
من بطن أمّه يحدث الله له رزقا
الصفحه ٩٥ : فلان فهو راحة.
وعن ابن عباس أن
معناه في ذات الله وأمره وحقه ، وهذا المعنى حسن عندنا (٥). وقد قال : من
الصفحه ١٨٥ : ذلك.
أمّا كيفية إضافته
إلى الله تعالى ، فالهدى بمعنى الدلالة والبيان ، وخلق العلوم الضرورية ـ يجب أن